مكتملة
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
جونكوك : توفي والداه منذ خمس سنوات وسيم جدا قاسي بارد عديم الرحمة حاكم العالم في المافيا يكره النساء وعمره 28 فاحش الثراء يمتلك شركات ومطاعم ومستشفيات عالمية وقصور في كل دول العالم ولا أحد يجرء على عصيان أوامره حتى رؤسا...
نزلت يدها لصدره ودفعته بخفة وقالت بهدوء : غدا ساعود لقصري نضر لها بحزن فقالت وهي تقهقه وتضع قدم فوق الأخرى : تستطيع المجيئ لقصري ومرحب بك في أي وقت ومن معك ابتسم اؤما وهو يحملها وقال برجولية وهو يسير بثبات ويصعد الدرجات : اعرف انكي متعبة لذالك سوف احملكي لجناحك اؤمت بهدوء ادخلها ووضعها على السرير ببطئ وخفة تناثر شعرها بنعومة فقبلها على رأسها وخرج نامت بسرعة بسبب تعبها وتريد ان تريح جسدها لان غدا جامعة
الساعة 8 و 15 دقيقة استيقضت بهدوء ونشاط وراحة واستحمت وارتدت هذا أرجو أن تعذروني لان الإنترنت ضعيف والصور تحذف ولا أستطيع تنزيلها لاكن سوف انزلها لاحقا بسبب ضعف في الإنترنت آسفة جدا
ملابسها
حذائها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
معطفها وضعته على يدها
وارتدت قفازاتها أرادت أن تأخذ سلاحها ولاكن تراجعت واخذت هاتفها خرجت ونزلت الدرجات بخطوات ثابتة نضرت للاسفل كان الخدم يضعون الطعام بسرعة وكان جونكوك ينتضرهم ببرود وشكت انه سيقتلهم ابتسمت بسخرية وهي ترى رئيسة الخدم تعطي الأوامر والتوجيهات نضرت لهاتفها واتصلت على بضع أرقام أجاب فقال باحترام : صباح الخير سيدتي فقالت بصوت بارد : صباح الخير ماكس احضر الخدم والحراس ليحضروا وياخذوا ملابسي لقصري فأجاب باختصار واحترام : امرك أغلقت الهاتف مع وضع قدمها على الأرض بعد نزولها كان الخدم ينضرون لها باهتمام نضر لها جونكوك وقال بابتسامة هادئة : صباح الخير تعالي وتناولي طعامك فقالت بهدوء وهي تسير بثبات وحاملة معطفها وهاتفها بإهمال : صباح النور كان الخدم ينضرون لملابسها بفضول وصدمة لان ملابسها تبدو غالية جدا أسرعوا بعض الخدم ومنهم اليزي امسكوا معطفها ليتلمسوه بخفة ولاكن اليزي صحبته منهم ونضرت لهم بغضب فقالت اسمك ببرود قاتل وهي تنضر لهم : هل استحممتم انا لا أحب أحد يلمس ملابسي فاؤموا بسرعة فقالت بهدوء : هل هناك شيء لكي تسرعوا لي لكي تأخذوا معطفي فقال إحداهن بخجل وصوتها لطيف وأطرافها ترتجف بسبب الخوف : ملابسكي جميلة جدا وتبدو ناعمة لذالك احببت ان المسها نضرت لها اسمك بهدوء ثواني حتى قهقهت بمرح وقالت وهي تقهقه وتنفي بيدها : لا أصدق كم هذا مضحك ثم توقفت وهي تنضر لها بابتسامة هادئة وقالت بهدوء : هل اعجبتك اؤمت بخجل شديد ووجنتها أصبحت كحبة طماطم ضحكت اسمك واخرجت هاتفها وكتبت بضع أرقام ووضعته على اذنها : ماكس احضر مجموعة من الموظفين في الشركة وبعض الخدم واحضروا معكم ثياب رجالية ونسائية واحضروا حالا وأغلقت الخط بدون سماع رده فقالت وهي تأشر على معطفها : اليزي خذيه لكي لا أريده فقالت اليزي بخجل وهي تنفي برأسها باحراج من رائحتها القوية التي في المعطف : سيدتي انه لك كيف أخذه فقالت ببرود : لا تكثري كلام ونفذي انحنت بامتنان وخجل وقالت : شكرا لكي سيدتي للطفك اؤمت وجلست بجانب جونكوك فقال جونكوك بهدوء : اسمك أنهم يحصلون كل شهر على قطعة من الملابس ومن شركتي الخاصة فقالت بهدوء وهي تنضر للطعام بدقة : أعلم لاكنها هدية قبل مغادرتي اؤما بتفهم ونضر للخدم ففهموا من نضراته وانحنوا جميعا وقالوا بصوت واحد : شكرا لكرمك سيدتي نضرت لهم وقالت بهدوء : لا بأس فأتى حارس البوابة وقال بخوف وهو يلهث وانحنى ووقف : سيدي ان بعض الأشخاص يريدون الدخول نضر له جونكوك ببرود ارتجف الحارس فقال جونكوك ببرود قاتل : وهل اخبروك من هم فقال الحارس برتجاف وهو ينزل رأسه : لم يقولون ولاكنهم يرتدون ملابس سوداء بالكامل أعتقد أنهم حراس شخصين ويبدو عليهم القوة فقال جونكوك ببرود : ادخلهم انحنى الحارس بخوف وركض بسرعة دخلوا خمس أشخاص ويترأسهم شخص طويل ووسيم وقف امام الطاولة كانت اسمك تنضر للطعام بهدوء وتبحث عن ما يثير اهتمامها لتاكله فقال جونكوك بصوت حاد ورجولي جعل الجميع يرتعد ماعدا اسمك والاشخاص الواقفين : من انتم تكلموا نضر رئيسهم له بهدوء فنضر للفتاة التي بجانبه صدم ونضروا الحراس الذين خلفه للذي ينضر له ارتجفوا فقال رئيسهم بصدمة : سيدتي رفعت نضرها لتبتسم بهدوء لتقف : جيكي انحنوا الحراس بخوف واحترام فقال جيكي : لم أصدق عندما أخبرني ماكس انكي هنا فقالت : قفوا مرت فترة منذ آخر مرة رأيتك فيها كيف حالك وقفوا وقال جيكي بابتسامة : بخير وهذا بفضلك واكمل باحترام : هل ستذهبين للجامعة فقالت بهدوء : اجل فقال باحترام : تفضلي سوف نرافقك بعد امرك اؤمت وقالت بهدوء : انتظروا سوف اذهب لاحضر معطفي انحنوا براسهم كاجابة أرادت الصعود فامسك جونكوك يدها وقال بهدوء : لم تاكلي بعد ابتسمت وقالت وهي تربت على يده باطمأنان : لا تقلق سوف يكون طعامي في الجامعة تركها بابتسامة وصعدت برشاقة وسرعة صدموا فقال جيكي للحراس : هل ابتسمت بصدق الآن فتحوا الحراس فمهم بصدمة وهم ينضرون لجونكوك فقال جونكوك بهدوء : ولماذا أنتم مصدومين فقال جيكي بهدوء : انها لا تبتسم إلا نادرا فقط عندما تكون بجوار الآنسة الصغيرة وتبتسم ببرود وهدوء وسخرية فقط ابتسم جونكوك بهدوء وقال : هل انتم حراسها فقال جيكي باحترام : اجل واعتذر بشدة لدخولي قصرك أيها الزعيم نزلت اسمك بخطوات واثقة وهي ترتدي قفازاتها السوداء كانت ترتدي هذا مما زادها جمال وقوة