هذه الرواية تاريخية تدور احداثها عن الامبراطور البارد اللذي لا تستطيع اغرائه اجمل الفتيات .....و..... اسمك فتاة جميلة ذكية و جريئةمن كوريا الشمالية لا تعرف عن عائلتها شئ كبرت عند عائلة فقيرة اعطوها كل الحنان و الحب تحاول ايجاد عائلتها الحقيقية و سر...
كانت ليسا تنتظر اجابته بفارغ الصبر لكن لم تتلقى منه غير الضحك ليسا(تفتح عينيها): لماذا تضحك؟ كاسبر: ههههه حامل ليسا: اجل الا تريد ذالك؟ كاسبر: ههه و اخيرا اعترفتي ، طبعا اريد طفلا ، اي شئ منكي اعشقه صغيرتي ليسا: ماذا؟ كيف علمت ؟ كاسبر: انها اعراض حملكي ليسا، كنت دائما اراكي و انتي تذهبين للتقيأ في الليل ، و سألت الحكيمة عن ذالك و قالت انها اعراض الحمل . ليسا: هذا يعني انك تريد الطفل كاسبر: طبعا يا حياتي ليسا: اهه طمأنتني كاسبر(يحضنها): هل كنتي تظنين انني سأرفضه مثلا ، طبعا لا انا اريد ان انجب اطفال و ليس طفلا منكي لتشد ليسا على الحضن ، حتى شعر كاسبر بدموع على عنقه كاسبر(يبعدها عن حضنه): لماذا تبكين ،هل هناك شئ يألمكي؟ ليسا(ببكاء): لا انا(شهقه) تأثرت كاسبر(يعيدها الى حضنه): اوو حبيبتي ____________________
نائمة تلك الجميلة في حضن حبيبها ،اللذي اخذ يتأملها دون ملل كأنها لوحة فنية ، ليبدأ بتقبيلها من جبينها وصولا الى شفتيها ، ليقبلهما بلطف الى ان تحولت الى قبلة عنيفة اختنقت فيها لتضرب صدره محاولتا ابعاده عنها ، لكنه كالصخر جونغكوك(يلهث): شفتيكي لذيذة عزيزتي اسمك(تلهث): اختنقت جونغكوك لا تفعل ذالك مرة اخرى جونغكوك(يقترب منها ليضع جبينه ضد جبينها): انا لا استطيع مقاومتكي اسمك(بضحك): ههه لماذا الهذه الدرجة انا لذيذة جونغكوك: اكثر مما تتخيلين ليبدأ بدغدغتها و صوت ضحكاتهم يملأ الغرفة ________________ جالسة جيني في الحديقة كعادتها تلعب مع حيوناتها فهي اهملتهم في الفترة الاخيرة جاكسون: ماذا تفعلين حلوتي جيني: لا شئ انا العب مع روكي جاكسون: هل هذا ارنبكي جيني: اجل هه جاكسون: هل يمكنكي ان تأتي معي لحظة ارجوكي جيني: الى اين جاكسون: تعالي و ستعلمين _________________ كان ممسكا بيدها يجرها ورائه لاحظها تاي عند خروجه من غرفته ليتبعهم و الغيرة تعصر قلبه فتح جاكسون الباب احد قاعات القصر على مصرعيه لتتفاجأ جيني بالمنظر خدم في كل مكان يحمل كل واحد منهم باقة كبيرة من الازهار و كل باقة لها لون معين ، الارض مفروشة بغطاء احمر قاتم ليعطي رونقا و فخامة للمكان بينما هي مصدومة من المنظر ، لترى عصافير بجميع الالوان يحلقون بأرجاء القاعة لتبتسم على جمال المنظر ايقظها صوت جاكسون اللذي ينزل على ساق و نصف و يحمل بيده خاتم مرصع بجواهر نادرة على شكل فراشة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
