شعرت بقبل حول رقبتي تذمرت ادفع اياً كان بيدي "هيا استيقظي" هو قبل شفتاي ويطالب بالدخول سمحت له ابادله "نام قليلاً" انا قلت اشده لصدري وشعرت به يبتسم كما وجهه يقابل ثدياي "اجمل عناق" هو تمتم يقبل صدري بخفة وانا فقط احاول النوم
"ارجوك اريد النوم" توسلت له كما هو يستمر "حسناً حسناً استيقظت ، سعيد ؟" تذمرت انهض واجلس على السرير "جداً" هو قال يقبل شفتاي بخفة "هيا الفطور جاهز" هو قال كما يمسك يدي وياخذني للحمام "احمم اخرج" قلت لاني اريد التبول "يمكنني المشاهدة انني افتقد هذا نوعاً ما" هو قال ينحني للحائط "هيا اخرج" قلت ادفع خارجاً
كما اغلق الباب غسلت وجهي وقضيت حاجتي اخرج واتوجه لغرفة المعيشة أرى هاري يقف امام طاولة "لقد حضرت لكي لحم مقدد وبيض وتوست وعصيرك المفضل تفاح" هو قال يشير للاكل كما ابتسامتي تظل تنمو وتنمو بدات بالاكل بسرعة لقد اشتقت لطبخه كثيراً "انك افضل طباخ" قلت كما الاكل يملئ فمي
"انتي لطيفة جداً اندي" هو قال يقهقه كما ابتلعت بصعوبة انظر لصحني بخجل "اسرعي اذا اردتي ان تلقي نظرة على الشقة" هو قال وانا اسرعت اشرب عصيري اني متحمسة جداً والسبب خلف شرائي شقة أخرى هو ان ابتعد عن زاك عن متاعبه وابدا صفحة جديدة مع هاري واترك كل الذكريات المؤلمة لتموت هنا في هذه الشقة انا فقط كلما انظر لكل مكان أرى ادم هذا اصعب شيء
"هاري يجب ان اريك شيء" قلت بتوتر لا اعلم كيف ساريه "حسناً" هو قال يقف اتجهت للغرفة وهو خلفي حركت الدولاب اكشف عن الخزانة "ماذا بحق اللعنة ؟" هو قال باعين متسعة "هذا المال منذ ان بدات بالعمل بالمطاعم والفنادق و -ال-البار" قلت وهو نظر الي وإلى الخزانة مجدداً ومسك اللوح يقرأ ما عليه "اثنان مليون كيف بحق اللعنة فعلتي هذا ؟" هو سال بصدمة "انا لست مبذرة" قلت اهز كتفاي بتوتر
"المشكلة اني لا اعلم كيف سانقل هذه للشقة الجديدة" قلت انظر للخزانة "اتمازحينني" هو قال يحدق بي ابتسمت بتوتر له
"اوه ياالهي" هو همس يحرك يده خلال شعره "انا ساجد حل" هو قال يزفر الهواء يقضم شفته ويهز راسه ينظر الي "لماذا لم تخبرين قبلاً ؟" هو سال بحدة قليلاً "لم اجد سبب" قلت اهز كتفاي واخطو اليه احاول ازالة التوتر
"اخخخ اتركي الامر الي" هو قال وانا اومئت اخرج وهو ايضاً اغلقت الخزانة اذهب واجلس بحضنه كما هو حوط ذراعاه حولي "اهناك اي شيء اخر يجب ان تخبرني به ؟" هو سال ينظر الي بعمق "لا لا اظن" قلت اهز راسي "هل انتي متاكدة ؟" هو سال مجدداً ينظر اعمف يحاول ايجاد اي شيء "متاكدة ، الان هل يمكننا ان نذهب لرؤية الشقة" قلت انهض
"حسناً" هو تمتم يومئ "ارتدي ملابسك" قلت اتجه للدولاب واسحب بنطال اسود وسويتر قطني ثقيل وقبعة "الن ترتدي ملابسك ؟" سالت كما اضع ثيابي على السرير "ساحب ان اشاهد اولاً" هو قال يجلس على السرير مربعة قدماه يحدق بي
أنت تقرأ
It Was Always About That
Fanfictionلقد كان دائماً عن هذا فتاة تفقد كل من احبته بمجرد ان ينطقوا كلمة ، فقدت اعز الناس على قلبها .. عجباً انها لا تزال على قيد الحياة ، تذهب حديثاً لجامعة للفنون تقابل شاب لكن لا يتفقان في البداية الاثنان منكسران ماضي سيء.. لذا من سيغير حياة الاخر وهل ست...
