اقتباس ١

6.5K 101 14
                                    

مي وهي تتحدث ف الهاتف مع ميار

مي: ايوة يا ميار انا قربت اوصل اهو بس انتي متأكده ان اخوكي او عائلتك مش هيضايقهم وجودي معاكم ف نفس البيت

ميار: لا يا مي ولو حد معترض ع وجودك ف القصر ممكن نقول لأبيه فهد وناخد مفاتيح شقته ونروح نسكن هناك انا وانتي ومريم بس انا عارفه ان ماحدش هيعارض ع وجودك معانا تعالي انتي بس ومالكيش دعوه

مي: بس انا متوتره اوي يا ميار

كانت تتابع الحديث مي واختها بصمت ثم سحبت الهاتف من ميار وقالت

مريم: انتي متعبه ليه اخلصي وبعدين احنا قولنا لأبيه اسر وهو موافق خلاص بقي خايفه من اي

مي: تمام انا شويه وهكون عندك

مريم: اشطا سلام

ثم اغلقت الخط معاها

مي وهي تمشي كادت انت تدعسها سياره
مي بعصبيه: انت اعمي مش شايف يا حيوان كنت هدوسني

الشخص: انا برضو اللي اعمي يا غبيه طبعا مانتي ماشيه تحبي و التلفون ومش واخده بالك من الطريق

مي وهي تصفع ذلك الشخص وقالت بعصبيه: انت واحد حيوان مين عطاك الحق انك تتكلم معايا كده

ثم تركته و ركضت قبل ان يفتك بها

الشخص: اااه يابنت ال.... بقي حته بنت زيك تمد ايديها عليا وحيات امك مانا سايبك بس لما اشوفك تاني

ثم عاد الي سياره مره اخري واكمل طريقه وهو ف قمه غضبه من تلك الحمقاء

عندما يقع الأسر في العشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن