ليست حياتي!

12 5 0
                                    


هذه ليست حياتي !

‏إن أحدهم دفعني بشدة إليها
‏حيث الحرية أصبحت منفى لدي ‏والكلمات الحائِرة كانت تلطُم لساني بقوة
في البداية لم أكن معتادًا على هذا السوء وكنت أعتقد بإمكاني أن أُعطل حياتي في لحظةٍ ما وأسير راكضًا خارج جسدي ‏مثل الأشباح ‏عندما تختبأ من ظلالُها...

لكني فشلت .

فوضىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن