➛̶ִ۪ࠢׄׄ𝗟ꫀꫀ𝗸ꪀo͟w̸⁾Ꞌꞌ˒⃪

69 17 108
                                    


هولا افري وان لينو الخقة هنا

هولا افري وان لينو الخقة هنا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

cilexr

كيفكم؟

ايش اخباركم؟ انشاء الله بخير.

احم لي زمان ما حدثت عشان كان عندي دراسة

وامتحانات والحين خلصت يعني ححدث اكثر من

قبل

انا كثير سعيد لأني وأخيراً خلصت

حاولت افكر واعصر دماغي بس اليوم كان عندي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


حاولت افكر واعصر دماغي بس اليوم كان عندي

امتحان وناقصني نوم فما لقيت اي فكرة حلوة؛-؛

ففكرت اكتب قصة عجبتني

وهي غريبة وفيها كثير غموض
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.


.

حسب اختيار ناثين أمين المؤرخ والمؤلف البريطاني اختار حدثاً ملحمياً بعض الشيء دار في إنجلترا منذ خمسة قرون، وهو مصير الأميرين إدوارد الخامس وريتشارد. كانت إنجلترا في القرن الخامس دولةً مفككة تتنازعها بعض العائلات متساوية القوّة فيما بينهما ما جعل حسم الصراع صعباً بينهم جميعاً، خصوصاً مع تدخلات دول أقوى في ذلك الوقت مثل فرنسا وهولندا.

استطاع إدوارد الثالث اختطاف حكم إنجلترا بعد الكثير من المعارك والصراعات، وتوفي في سنّ 41 عاماً فقط، إلا أنّه ترك وراءه طفلين إدوارد الخامس (12 عاماً) وشقيقه الأصغر ريتشارد (9 أعوام)، وكان اختفاؤهما سبباً لجدلٍ حاد استمرّ قروناً. فهل كان اختفاؤهما، كما ادعى البعض، خدعةً ملفقة من تيودور عدوّ عمّهما الملك ريتشارد الثالث، لتشويه صورته؟ أو كان هناك شيء أكثر شراً جرى لهما فعلاً؟في 9 أبريل/نيسان 1483، قبل أشهر قليلة فقط من اختفاء الصبية، توفّى أبوهما إدوارد الرابع، تاركاً وراءه بلاطاً شلته الانقسامات. وبما أن وريثه كان لا يزال طفلاً (12 عاماً)، فسرعان ما حشدت الفصائل المعارضة في محاولة للاستيلاء على حكم المملكة. في إحدى الزوايا وقف أخوال إدوارد الخامس، عائلة وودفيل؛ وفي الجانب الآخر وقف عمّه ريتشارد الثالث دوق مدينة غلوستر. وكانت طموحات الفريقين غير متوافقة، وراح ضحيتها الطفلان.

𝐒t̾r̸𝖺ꪗ 𝐊i̾ᦔs̸𓏲حيث تعيش القصص. اكتشف الآن