•
•
•
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟
•••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭•
•
•
•
{بعد مرور خمسة أيام}
جونغكوك ورجاله لم يصلوا لجوسون بعد وهاهم يجلسون في إحدى الغابات المنتشرة فغابة تكون داخل حدود مملكة ما، واخرى لمنطقة لم يصلها غزو المملكات الأخرى بعد..
عيني جونغكوك ابتعدت عن باتريسيا التي التزمت الصمت طوال الايام ثم حطت على شقيقه الاصغر..
يعلم مابه، وسبب انشغال عقله الدائم، هو يفكر بمن ينتظرهم بجوسون، ليعيد نظراته للارض يفكر بحل لمشكلة شقيقه..
-باتريسيا، تعالي لنتحدث قليلاً..
نظرت باتريسيا نحو ميراندا لتنهض معها حيث اتجهت كلتاهما بعيداً قليلاً لكنهم بحدود حراسة رجال جونغكوك..
-أتعلمين ماحصل في غيابك؟
-ماذا؟
-أنا وإيثان، أقصد لقد اعترف بأنه يحبني، لـ لكن ليس قبل اعترافي!.
ضحكت باتريسيا على ملامح ميراندا حينما نطقت ممتعظة نهاية حديثها ،لتقترب من ميراندا تحضنها فبادلتها ميراندا بلطف.
-أنا سعيدة من أجلكِ ميراندا..أرجو ألاتفترقا أبداً وتبقيان معاً دائماً..
-ينتظرنا شراً كبير في جوسون..والده، وخطيبته التي كرهتها قبل رؤيتها حتى..
-هل هي خطيبته؟أقصد بشكل رسمي.
-ماأعرفه أن والديهما قد حددا هذا، لا اعلم ان كانو قد اعلنو عن خطبتهما..
زفرت ميراندا بحنق لتنظر باتريسيا نحو جونغكوك الذي وجهه متوهج اثر انعكاس النيران عليه فتذكرت أنه هو ايضاً لديه فتاة تنتظره.
-والدهما يذكرني بأمي، يظنون أطفالهم دمى يحركونها كما يشاؤون..
-رغم أني لم أرى والدهم، الا أنه مما سمعته من جونغكوك وبقية الرجال الذين من جوسون فهو أكثر جنون من والدتكِ.
-ااااه دعينا نتوقف عن التفكير بهاذين المجنونين، ابتسمي باتريسيا، فالحزن لن يفيدك انظري انتِ حرة وأنا فيروس السعادة الى جانبك!!
أنت تقرأ
ابـنـة الـمـاركـيـزة²: جوسون✔
Historical Fictionالجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها.. -جونغكوك. -أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي. -إيثان. جيون جونغكوك -باتريسيا أردينيس -جيون إيثان ميراندا إيفريا أ...