:
-أضيئوا النجمة لطفاً.
وضعوا لمساتكم بين السطور رجائاً..:
..
-باتريسيا وجونغكوك..
:
صوت صراخ عالٍ يملئ الغرفة بينما ميراندا تقف فالخارج مع سون هيو، لتنظرا لبعضهما بسعادة ،فصوت بكاء الطفل قد اخترق آذانهما..
-حمدا للرب ، سيسعد جونغكوك كثيراً!!.
فالغرفة نظرت باتريسيا لطفلها الذي وضع بجانبها لتبتسم بسعادة له و الخادمة تمسح عرق جبينها..
-أمرجيز، أهلا بك صغيري!.
اقتربت تضمه أكثر نحوها ثم نظرت للباب حيث دخلت ميراندا وسون هيو بعد خروج الخادمات..
-واه، اذاً لقد أتى أمرجيز أخيراً!!.
حضنته ميراندا تقبل وجه الطفل الذي كشر بملامحه وبدأ بالبكاء فساعدت سون هيو باتريسيا فالنهوض لإرضاعه..
-ماما ، أنا أنتظر با، ،،من هذا!!.
كانت تلك طفلة صغيرة فالرابعة من عمرها قد دخلت الغرفة تحدث بعبوس لتشهق بلطافة حينما وجدت أمها تمسك طفلاً على وشك ارضاعه..
-كيارا، حبيبتي، تعالي لهنا، إنه أخيكِ أمرجيز!!..
-أخي!!
ركضت الطفلة لتضحك سون هيو وتساعدها على الصعود فجلست تنظر للطفل بعيون براقة وتقبل وجنته..
-اصبح لدي أخ صغير!! سأعتني به!.
-همم، ابنتي الرائعة..
مسحت باتريسيا على خصلات ابنتها الشقراء، فهي نسخة مصغرة من باتريسيا، بعيونها ولون شعرها وجمالها الخلاب..
-بابا لم يأتي اليوم ايضاً..ألا يريد أن يرى أخي؟
شعرت باتريسيا بغصة، فجونغكوك مسافر منذ ثمانية أشهر، بعد علمه بحمل باتريسيا، لديه عملاً يقوم به فالخارج ومايحزنها أن عمله هذا لم يسمح له بالوقوف جانبها لحظة ولادتها..
-سيعود، فقط علينا الصبر..
-نعم، ماتقوله ماما صحيح، هيا اذهبي لتلعبي مع آيسول..
أنت تقرأ
ابـنـة الـمـاركـيـزة²: جوسون✔
Fiksi Sejarahالجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها.. -جونغكوك. -أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي. -إيثان. جيون جونغكوك -باتريسيا أردينيس -جيون إيثان ميراندا إيفريا أ...