رمضان كريم ......أسفة على التأخير ...بليز نزلو ا الشبشب😂......لاتنسوا التصويت
***********************************************************************
دخلا بعدها إيرين وأرمين الى العربة....... ثم بدأ بتحدث وشاركهما إيرين الحديث ....كان الوقت جميلا للغاية ......والدنيا أصبحت ليلا
أرمين: إيرين مأريك أن نتوقف عند أقرب فندق
إيرين ببرود: حسنا
ليخرج رأسه من النافذة ليقول لسائق العربة أن يتوقف عند أقرب فندق
سائق العربة :للأسف لايوجد فندق ...علينا أن نكمل طريقنا
ارمين: حسنا..........إذا هل يمكنكي أن تحدثينا عن قريتك ...وعن ماذا تفعلين في أوقاتكي على الفضول
ميكاسا بحماس :بالطبع ...
هي مدينة ريفية ....سكانها لطفاء للغاية معدى بعض الأشخاص ......هناك الخالة ليزا ...ساشا دائما تحب أن تذهب إليها من أن تسرق دجاجة ...أو خروف
أرمين: ساشا هل صديقتكي
ميكاسا :نعم وهي تحب الأكل لدرجة أنها يمكنها أن تلتهمك بسرعة اذا إقتربت من طعامها
أرمين: هذا مخيف
ميكاسا: نعم وتوجد أني ......رغم أنها قوية ولطيفة إلا أنها لاتظهر ذلك ......حتى أنها ضربت شخص على معدته إلى أن خرج من فمه الدماء
أرمين بصدمة: حقا
ميكاسا: نعم ....لأكن صريحة .....هي تشبهك لدرجة كبيرة ...أعين زرقاء ...شعر أشقر
أرمين: يبدو أنها جميلة
ميكاسا: بالطبع ....إتفقنا أنا وأني وساشا أن يتبعانني إلى لييريو بعد أسبوع أو أكثر
أرمين: لماذا؟
ميكاسا :أولا لم يريدا أن يتركانني وحدي .....وأيضا ....لا يردان الإحتاك مع مارك ...هذا مافهمته
أرمين: أمم
ميكاسا: حديثني عن ليبريو
أرمين،:لييريو مدينة كانت في الأصل غابة موحشة وكان الملك الفريتز هو أول ملك وهو أول
من وسع المملكة
ميكاسا: هل المملكة كبيرة للغاية
أرمين: بلا هي ضخمة
لتصدم ميكاسا مما سمعته
أرمين: هل أنتي بخير
ميكاسا بتوتر: قلي أنك تكذب
أرمين: لماذا
ميكاسا: أنا بالكاد أتذكر منزل عمتي ....لتمسك رأسها ......أنا إعتقدت أنه سيكون أمر سهل
أرمين: هذا سيء للغاية .....أخبرينا عن إسم العمة ربما نعرفها
ميكاسا: مورينا أكرمان
ليصعقا الإثنين من الصدمة ........كان أرمين ينظر إلى إيرين بصدمة كبيرة
ارمين بصدمة: أيعني أن لقبك هو أكرمان
ميكاسا بتوتر: نعم
إيرين ببرود: هل يقربيك ليفاي بشيء
ميكاسا بتسؤل:من هذا ؟
ارمين: إنه المساعد الثان.....
كان ارمين سيتكلم لولا تدخل إيرين
إيرين ببرود: هل تعرفينه أم لا
ميكاسا: لا
إيرين ببرود: إذا لنغلق الموضوع لينظر ارمين لإيرين بإستغراب
سائق العربة :سيدي لقد وصلنا
لتخرج ميكاسا رأسها
كانت المدينة تظهر شياء فشيئا. لتقول ميكاسا بذهول :إنها جميلة
لتدخل رأسها إلى العربة ثم تقول:
يبدو أن هذه هي نهاية الطريق
ارمين: يبدو هذا .....مع أنني أردت أن تبقي معنا
ميكاسا: من يدري ربما نتقابل في يوم ما أخر
ارمين: بالطبع أنا واثق من هذا
ميكاسا: أنزلوني ...الأن
ارمين: لما دعينا أولا ندخل المدينة
ميكاسا: أرجوك
ارمين: حسنا
ليقول لسائق العربة أن يتوقف
ليتوقف ثم تنزل لتقول :
شكرا لك لن أنسى هذا اليوم أبدا....لتبتسم ........ثم تمسك بكلاتا يديها فستانها من طرفين لتنحني أمامه
لتقول:شكرا لك ياصاحب السمو
لتكمل طريقها جريا
كان إيرين مصدوم قليلا ....لكن لم تظهر علامات الصدمة ..ّ.ثم إبتسم إبتسامة ربما تكون سخرية
أنت تقرأ
عندما نتكلم عن الحب
Romanceعندما ينتهي بك المطاف واقع او مغرم بشخص ماذا ستفعل ...هل ستضحي بحياتك من اجل هذا الحب هل ستتخلى عن كل شيء في هذه الحياة من اجل الحب مهما كانت العقابات والمصاعب ....السؤال الحقيقي هنا ......هل ستحمي هذا الحب ام انك ستتخلى عنه نحن هنا من يحدد...