8

16 1 0
                                    

أيُّها البَعيدُ عَنِّي جِدَّاً في آخِرِ المَدى ..
كيفَ صَنَعتَ مِن اللَّاوجودِ وُجودَكَ ..
كيفَ أحَطتَ بِكَياني .. رُغمَ كلِّ الفَراغِ حَولَهُ ..
كَيفَ يَكونُ في غيابكَ ... كُلُّ هذا الحُضور !

.
.
.
26 ❤
.
.

داكِنُ العَينينِ | M.YGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن