forced marriage with a demon (متوقف مؤقتا)

1. نحن نحتاجه

سيول في كوريا

********"**
سطح قصر فاخر جميل ، حيث لا يمكن سماع سوى صوت قهقه جميل لشخص ما. طفل جميل عمره حوالي 8 سنوات. لعب كرة القدم بمفردك على سطح قصر فاخر وجميل. كان الطفل يلعب بالكرة بمفرده لفترة طويلة جدًا ، ويضحك أحيانًا بلطف. فجأة أثناء لعب الكرة سقطت من الشرفة وهبطت على الأرض. يلهث بلطف عندما ينحني الطفل الجميل رأسه لأسفل ليرى أين تسقط كرته وتختفي من عينيه على الفور.
كان يتجول في كل مكان بمجرد أن تلتقط نظراته الأشياء التي كان يبحث عنها ، وفجأة شعر بدفعة قوية قوية من خلفه وفي اللحظة التالية سقط من السطح في غمضة عين ، لا أحد يرى هذا الحادث إلا أن فتى جميل عمره حوالي 5 سنوات. كان الولد الصغير ينظر إلى الأكبر من غرفته عبر النافذة طوال الوقت. لأنه منذ أن انتقل والديه إلى هنا ، باستثناء الصبي الذي سقط للتو من على السطح ، لم يلفت انتباهه شيء آخر وكان يريد حقًا اللعب مع الاكبر . لكن للأسف لم يستطع منذ أن منعه والديه بصرامة من الاختلاط بالغرباء.
بعد ذلك كان ينظر إلى الصبي طوال الوقت بعبوس حزين. ومع ذلك ، عندما رأى الطفل الصغير الاكبر ( جيجي كما يدعُه الاصغر ) يسقط فجأة من فوق أسطح المنازل. تتسع عينيه في المشهد. دون إعطاء أفكار ثانية حول قيود والديه ، خرج من غرفته على الفور ولم يهتم بأي شيء آخر ، متجاهلاً قيود والديه بعيون متلألئة ، استمر في الركض حتى اقترب من جسد الصبي المستلقي بلا حياة على الأرض مع بركة من الدماء. كان جسده يرتعش مثل أوراق الخريف ، مع أنفاسه تلهث عيناه الحزينة تنظران إلى محيطه ، على أمل أن يتمكن أي شخص من مساعدة ذلك الصبي ولكن للأسف لم يكن هناك حراس هناك ... لأنهم جميعًا ذهبوا لقضاء وقت الراحة. وتناول الغداء. يبدأ الولد الصغير بالصراخ وهو يهز الجسد الميت. كان الطفل الصغير يبكي وهو ينادي الجسد الميت ، "جيجي ..*شهق* .. استيقظ .... شخص ما من فضلك .. ساعدني. هذا جيجي لا يستيقظ. *شهق.... ارجوكم المساعدة ... جيجي يتألم.*شهق .. " ببكاء .

سماع صراخ الصبي الصغير امرأة جميلة واحدة وشابة في منتصف العمر وطفل يبلغ من العمر 6 سنوات يخرجون من المنزل ويصدمون من المنزل.
صرخوا جميعًا في انسجام تام مع نظرة مندهشة. "جان. !!!!!"
ثم ركضت نحو الفتى المهمل. ينحني أجسادهم على ركبتيهما ، مع المصافحة تدريجياً بدأت السيدة تلمس الصبي بعينين متلألئين. في هذه الأثناء ، بدأ الطفل الصغير الذي يبلغ من العمر حوالي 6 سنوات في البكاء وهو يهز جسده الميت ، "استيقظ جيجي .. افتح عينيك من فضلك ." .
. بكى الطفل الصغير ، الذي شاهد الحادث وقال." جيجي لم يستيقظ بعد ... *شهق* لقد سقط م -من الشرفة *شهق* اثناء ل-لعبه...." صرخ الرجل الكبير وقال "اتصل بالإسعاف الآن. !!!! "
اومأة المرأة برأسها و بدأت في سحب هاتفها بيد مرتجفة . كانت تبكي بيئس و هي تتذمر " لن يحدث لك شيء يا حبيبي... ماما ستنقذك ." عندما كانت على وشك الاتصال بالرقم .
صرخ زوجها "توقفي "
نظرت المرأة الى زوجها بعيون واسعة و سألت " لماذا أنت  تمنعني من الاتصال بسيارة الإسعاف .. ألا يمكنك رؤية حالة طفلنا."صرخت وهي تبكي ، لكن كلماتها توقفت ، عندما أشار زوجها بشيء بصدمة. نظرت المرأة إلى زوجها مشيرة إلى الاتجاه وصدمت بفم  واسع. سألت المرأة بصوت يرتجف" كيف حدث هذا؟ "
يبدأ جسم الصبي الصغير الذي بدون حياة   تلتئم تلقائيًا خلال دقيقتين.  كانت جروحه وجسده النظيف يبدوان وكأن شيئًا لم يحدث له منذ بضع دقائق. 
يفتح الصبي عينيه ببطء ويبتسم قليلاً.  حتى ابتسامته تتسع عندما يلاحظ بالقرب من جسده.  كان طفل صغير جميل ينظر إليه بفم وعينين مفتوحتين.  نظر الصبي الصغير إلى الشيوخ بوجه محير.  يسأل ببراءة.  "عمي . عمتي كيف أصبح  جيجي على ما يرام تمامًا"  ، في غضون دقيقتين. لاحظ أنه لم يتبق دماء.
قال ببراءة بابتسامة صغيرة وهو ينظر إلى الصبي. من يبتسم له أيضًا. هز الرجل وزوجته رؤوسهما وقالا في انسجام تام." لا نعرف ، كيف فعل هذا  ؟؟. "
نظر زان إلى والديه وسأل.  "ما الذي  يحدث يا أبي. هل هناك شيء خاطئ. لماذا يبدو وجهك فوضويًا للغاية. هل بكيتُم يا رفاق.؟؟"  يسأل والدا زان بتعبير صادم" ، هل تعلم زان ، ما حدث لك.؟؟"
هز زان رأسه فأجاب بلا مبالاة.  "ليس حقًا ولكن عندما كان زان زان  يلعب كرة القدم في الشرفة ... أم ... فجأة سقطت كرتي من الشرفة ، عندما نظرت إلى الأسفل. شعرت  بشيء أو أكثر مثل شخص من الخلف يدفعني بقوة وسقطة من  الشرفة "
  توقف أنفاس والديه لأنهما يبدوان مذهولين أثناء الاستماع إلى بيان طفلهما الصغير. قهقه زان  وقال ، "اعتقدت أنني سأموت ولكن الآن انا لا  أشعر بالخدش حتى "   (اي انه لا يشعر انه مصاب) .
ينهض زان ببطء ويهز ملابسه لتنظيف الغبار.  يشعر والدا زان بالارتياح لرؤية ابنهما على ما يرام.  وقفوا جميعًا ، حتى ييبو أيضًا ..... ولكن بطريقة ما كانوا فضوليين حقًا لمعرفة ما حدث بالفعل وخاصة المعجزة ؟؟ ... كيف إلتئم جرح  ابنهم تلقائيًا في غضون دقائق أيضًا.