فرسان اكاديميه النجوم المشهد العشرين
أطلقوا الالعاب الناريه في الهواء ، انتشرت في الإرجاء ملونه السماء و أن أطلقت الألعاب ، باقي الشعب أطلق الالعاب الناريه خلف التي أطلقت من القصر الملكي وأصبحت سيليسيا بأكملها تفعل ذلك دامت الالعاب الناريه في السماء لوقت طويل حتي نفذت تماما ......
قضوا الشباب وقت طويل في القصر و ذهبوا بعد ذلك مع الفتيات ، كل واحده منهم كانت تريد الذهاب الي عائلتها .....
كان منزل ماري و آيركس في الجنوب و آليا و آناستازيا في الشمال افترقوا جميعا و ذهبوا الي منزلهم وكان بصحبة ماري ، ارجون و بصحبة آيركس ، إيثان و بصحبة آناستازيا ، هاري و بصحبة آليا ، روي .....
و بوب ذهب مع ديانا الي الأسطول لأن ديانا ليس لها سوي شقيق واحد تبقي من عائلتها و هو آرثر الذي في قسم الدفاع .....
بعد قضاء وقت هناك مع العائله ذهبوا جميعا الي الأسطول فا جنرال ويل جهز في صباح اليوم الثاني تخرج فرسان من الاكاديميه و لكن اتخذ الأسطول مكان التخرج بدل الاكاديميه و ذهب إليها كافه الأكاديميتين الي هناك الشمال و جنوب .....
في اسطول النجوم .....
ارتدي كل طالب بدله التخرج الرسميه شاب أو شابه و ثم ذهبوا إلي ساحه الكبيره الخاصه بالمؤتمرات وهي خلف الاسطول و علي قرب كبير من البحر ....
كان هناك منصه كبيره و أمامها العديد من الكراسي وكل يذهب يجلس هناك ...
كانوا يذهبون الطالب واحد تلو الآخر ليس له وقت محدد
انقسمت الكرسي الي صفوف وكل مجموعه من الصفوف بيها فئه الخاصه ، إذا كان قسم الجيولوجيا أو التكنولوجيا أو القياده أو الاداره ....إلخ
يذهب الي الفئه و ليس له مكان محدد كما قولت ....
عندما اجتمع الجميع قام الجنرال ويل بخطاب كبير تقريبا فكان هذا التخرج مباشر لكل سيليسيا و قام بتكريم عدد كبير ، كل من قام بمساعده في التخلص من هذا الوباء الذي عام الفزع في سيليسيا لمده و قد انتهت تماما الان ....
بعد التخرج و الاستمتاع بحفله كانوا يتناولون الطعام في أحد المطاعم ....
ماري / اليوم قد مر بسرعه
آليا / أجل
اناستازيا / انا لم أشعر بأي شئ في هذا اليوم سوي الجوع
هاري / انا ايضا
روي / متي سيأتي الطعام
آيركس / انا جائعه جدا
ارجون / إيثان لماذا لا تذهب و تتفقد الطعام ، لقد تأخر جدا
إيثان وهو يفتح زجاجه الماء / و لماذا لم تفعل ذلك بنفسك
أنت تقرأ
فرسان أكاديمية النجوم ﴿ مكتمله ﴾
Science Fictionقصه أو فيلم خيال علمي انمي "فرسان اكاديميه النجوم " الروايتي 2 بقلم / نورا عماد
