الفصل السادس وعشرون 🌞

524 15 0
                                    

هناك من لا ينامون حتي يدبروا شر لغيرهم ولكن ليس دائما شر يخسر أنها الحياه خساره وفوز

كان ماجد اسبوع يخطط بأحكام طريقه هروب والده من سجن وتخلص من محمد وأن يأخذ تاج منه وليس لحرق قلبه لا أنه حبها من كل.قلبه يحلم بيها كل يوم ولا تمشي ثانيه الا يفكر فيها .....وقضاء ع عيله المنجد وخاصه محمد وأخذ ورثهم ويسافروا في مكان لا يعرفه أحد وتحصل ع هيئه مصيبه في مره واحده يتشتتوا ولا يعرفون كيف يتصرفون ....هذه كانت فكره رئيسه لخطه ماجد

كان ماجد قاعد في مكتبه بفكر في تاج اول مره قابلها شعرها وشها كل انش في وجهها وكل تفاصيلها أنه لم يحب أحدا هكذا من قبل ( وهذا يسمي عذاب نفس ) ليس لكل حب نهايه سعيده ......
قطع سلسه أفكاره أحد يدق ع باب ...اتعدل في قعدته : احمم اتفضل

دخل عليه رجل : بضاعه لسه جايه ي فندم

وضع له حقيبه سوداء حديديه ...شاور ماجد بأيده حتي ينصرف واقترب من حقيبه وفتحها عبر رقم سر وفتح حقيبه  أخرج منها بندقيه من أجود بندقات نظر لفتره ع بندقيه وأنها ليس كأي  بندقه تروها أنها مختلفه   : هنشوف بقا ي محمد هتتصرف مع هديه ديه ازاي
بص للبندقيه بخبث كان قلبه طاير من فرحه كل ما يدور في عقله الخطه

=================

فتح محمد باب بصدمه أنه لم يراه منذ فتره من اول ما جت تاج مرحش لها خالص أنها ماما مي هذه السيده ربت محمد ....حاضر حاضر  هحكي لكم ازاي

بعد ما راح محمد امريكا بعد حادثه حريقه وفاه بشري وباشا كل صحافه قعدوا يتكلموا معاه أنه كبير زي سؤال( ما هو شعورك حيال هذه المصبيه وفاه جدك واختاء ابوك )  ناس متخلفه هو يرد ازاي هو صغير... كان عنده حاله صدمه بعد فراق سماره عنه من كتر صدمه فقد الذاكره يوم الا حصل حريقه وكانت من ضمنها سماره سفرته صفاء من أجواء مصر لكي تهدئ الأمور وراح أمريكا كان معاه مرافق يهتم بأموره وكدا بس كان حاسس أنه فاضي منه جوه مكنش اجتماعي مش بيختلط لحد لغايه كان ماشي في حديقه مرافق وقف يتكلم في تليفون وهو محمد مشي هو اصلا مكنش بيحبه خرج عن حديقه وطلع بره بيعدي طريق جت عربيه فرملت بسرعه قدام محمد فوقع طلع بابا توفيق وماما مي هما زوجين مصرين عايشين في امريكا بقالهم 30 سنه متجوزين بس مخلفوش بسبب مشكله عند مي المهم نزلوا من عربيه اتخضوا مين الا كان واقف قدامهم كان محمد محاوط نفسه كأنه بيحمي جسمه 
مي : are you okay ( هل انت بخير )

زواج بالخطأ 🤭♥️ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن