.

7 1 0
                                    

طفلة في العاشرة بين حطام منزلها تقول كيف أساعد ألا يا ليتني كنت طبيبة

رضيع وحيد في المستشفى وأهله تحت التراب كيف سيعيش وكيف أهديه حضنا ألا يا ليتني كنت له رفيقة

والدة ترى الحرب تسلب ربيع شبانها أتبكي على فراقهم أم تفخر بشجاعتهم؟
أصمدي فالجنة بإذن خالقها ستكون لهم حامية وليَّة

خـــربَشة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن