فتاة عربية في السابعة عشر من عمرها تفقد والديها في حادث
لتأخذها الاحداث الى اسبانيا .....
لتكمل دراستها هناك ......
كيف ومالذي سيحدث تابعوا الرواية....
بعد عدة ساعات في الطائرة والوقوف في عدة محطات يصلوا اخيراً الى اسبانيا وتحديداً العاصمة مدريد تهبط الطائرة ويفتح الباب لينزل المسافرين ينزل الثلاثة من الطائرة ووتصل هيلين باخيها "آسامه " لتعلم بمكان انتظارهم فجميع العائلة اتت لاستقبالهم والمتكونة من "أسامة.خال فيونا وكلارا.زوجته وإزابيل وجورج.اولادهم " تلوح هيلين لاخاها بعد ان رأته من بعيد ليتجه لهم جورج بسرعة وسحب عربة الحقائب ليقوم بدفعها وهو يلقي التحية على فيونا يعانق الجميع فيونا و الين وهم يعزونهم لوفاة والديهم ويتطمنون عنهم فيونا لم تكن معهم كانت شاردة طوال الوقت فجميع ما حدث خلال هذه الايام القليلة لم يتمكن عقلها من استيعابه فلازالت لا تصدق انها فقدت والديها وهي الان في مدريد عاصمة اسبانيا تجلس في السيارة مغمضة اعينها وهي شاردة بتفكيرها لم تستفق الا على تكزات من التي بجانبها ولم تكن سوا أزابيل لتسألها "يا فتاة هل انتي بخير ؟ ما بكِ شاردة الم تعجبكي المدينة" ابتسمت فيونا وهي تومأ لها لتدير رأسها نحو النافذة وترى لاول مرة جمال المدينة في الحقيقة لطالما كانت تشاهدها في هاتفها انها حقاً جميلة بل رائعة بتلك المباني المرتفة والطراز الكلاسيكي والاضواء انها مثالية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وصلوا الى المنزل وكانت الساعة قد اوشكت ان تصبح العاشرة مساءً لقد كان المنزل بسيط وجميل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم يكن المنزل واسعاً جدا لقد كان متكون من مطبخ وغرفة جلوس منفتحين على بعضهما وغرفة نوم الوالدين و غرفة لهيلين وغرفتين لجورج وإزابيل لقد قامت إزابيل بترتيب العلية لجعلها غرفة مثالية لفيونا بينما اخت فيونا .. إلين .. ستنام مع خالتها هيلين والشكل النهائي للغرفة اصبح هكذا ....
