ميكاسا اكرمآن الفتاه التي تعشق ايرين ييغر الذي يعتبرها كصديقة مقربة
سافر لفرنسا لادارة شركة ابيه وفي احدى الأيام عاد.. وذهب لحفلة زفاف صديقه..الصدفة..ان العروس كانت ميكاسا نفسها!!
ماهذه الصدفه؟
هل صحيح انه لايكن لها مشاعر؟..
هل ستقبل بالزفاف؟..
اتم...
وصلنا لمدينة الالعاب كان المكان مكتظا! "ماذا تريدين ان تلعبي؟" "لاادري هناك الكثير من الخيارات..اين حراسك؟" "اهه بصراحة اود ان اقضي وقتي بعيدا عنهم لانهم مزعجون" "اوه..لكن هل يعرفك احد هنا؟" "اعتقد ان الناس سيعرفوني وسينتشر كل شيئ في الصحف لكن.." "ماذا؟" "امم سأقوم بارتداء هذه القبعة كي لايعرفوني" "حسنا اذن" . . .
جلست في أحد الطاولات..اراه وهو سعيد ويلعب العاب قتال حسنا غدا عيد الحب..لاادري ان كنت استطيع الاعتراف لكن آني ستعترف لأرمين غدا اههه تبا..شعرت بيد تمسكني من كتفي التفت ووجدت شخصا يضع يده فوق كتفي
اتى بعض الرجال وكانوا مسلحين اما ايرين فلم يلتفت كان يرتدي سماعات ولم يسمع مايجري أخذني هؤلاء الرجال في عربة كانوا6 رجال..بعدها اغمي علي..
ايرين:
كنت العل واسمع ضوضاء استدرت ولم اجد احدا الا اشخاصا خائفين
"ماذا هناك؟" "س.سيد ييغر!؟" "اخبرني ماذا حصل!؟وأين هي ميكاسا" "تلك الفتاة؟لقد اتى أشخاص مسلحون وأخذوها نأسف ياسيدي.." "ماذا!؟" "نعم..وهناك احدهم ترك لك هذه الرسالة" "اعطيني اياها"
امسكت الرسالة كان مكتوب فيها “ان اردت ان تعود حبيبتك سالمة فتعال الى **** وسترى ماسنقوم به“ حسنا مع انها ليست حبيبتي لكني سأذهب..
وصلت لذاك المكان.. كان هادئا دخلت على الباب ووجدت رجالا مسلحين 100رجل تقريبا..وكان قائدهم يمسك بميكاسا اما هي فكانت تبدو منهارة تماما..
"من انت!؟ومالذي تريده مني او من ميكاسا؟" "يبدو انك لم تعرفني بعد....ياأخي.." "مستحيل.."
تمتمت بتلك الجملة..الم يمت؟كيف لأخي او لعدوي ان يكون مازال حيا للآن!!؟
"مالذي اتى بك لسنغفورة؟وكيف لم تمت؟!!" "انظروا من يتكلم..أتريد مني ان اقتل حبيبتك ام ماذا؟!" "تباا لك هي ليست حبيبتي اتفهم؟فاتركها وشأنها!!" "لاكنك خائف عليها مايعني انها تهمك.." "اكيد تهمني وليس هي فقط!جميع اصدقائي يهمونني!!" "ياماما على المشاعر.." "تبا لك ايها الوغد.."
استيقظت ميكاسا من وعيها ولما رأتني صدمت..لن الومها على صدمتها فكل شخص سيصدم من هذا..
"ايريه!!ارجوك هؤلاء الأشخاص يريدون قتل أم-"
قام زيك بغلق فمها وكانت عيناها مليئه بالدموع..
"قتل ماذا!؟"
ضحك زيك ضحكته المقززة ثم قال
"ايرين الغبي..مازلت كما عرفتك لاتستطيع فعل اي شيئ حتى انقاذ هذه الحسناء..ممم ستكون ممتعة حقا!.."
لما قال لي هذا الكلام غضبت حقا..واو لم اشعر بالغضب منذ سنوات..فقد كنت اخشى خروجي على السيطرة بجسدي...
"ايها القذر..سترى ماسيحصل لك ولجنودك الان!!"
تقدم الي بعض الجنود وقاتلتهم كلهم بثانية!!ثم تقدم الاخرون وقمت بهزم كل الجنود اما هو فقال
"سنلتقي المرة القادمة ايرين..وسيكون معي جنود اكثر!" "سنرى بشأن هذا.."
سقطت ميكاسا على الارض..ذهبت مسرعا لها
"هل انت بخير؟!" "نعم..شكرا لك ايريه..م.من كان ذالك!؟" "ا.انه...صديق قديم..لاتقلقي بشأنه.." "علي ان اقلق!" "لا لاتقلقي..طالما انا بجانبك لاتخافي حسنا"
ظهرت علامات الخجل على وجهها..حسنا كانت لطيفة..
"على أي حال فلنعد لقد تأخر الوقت" "لا انتظر!" "ماذا؟" "قبل كل شيئ اريد ثيابا جديدة ثانيا اود ان ارى الالعاب النارية لو سمحت!!" "حسنا حسنا"
اشتريت لها ثيابا جديدة وقامت بتغييرها في المحل كانت جميلة..اقصد الملابس وايضا تناسبها
"اذن كيف أبدو؟" "جميلة..اعني تليق بك"
ابتسمت لي ثم ذهبنا لمكان الالعاب النارية..كان هذا يعني ان عيد الحب بدأ..انطلقت اول نار وكتب في السماء "happy love day" تعني عيد حب سعيد.. نظرت لميكاسا بطرفة عين..كانت متحمسة وهي تنظر لهم ابتسمت ابتسامة جانبية..اعجبني منظرها..كانت لطيفة
"اذن ايريه!بدأ عيد الحب!" "واذن؟اتريدين مني تقبيلك ام ماذا؟" "لا لم اقصد هذا ياايرين!!" "امزح معك وحسب" "حسنا فلنعد للبيت"
اتتني فكرة..مددت لها يدي..ذهلة من جرئتي لكنها اعطتني يدها ومشينا معا..ولما وصلنا ذهب الكل لغرفته..وانا نمت من شدة تعبي اليوم..
انتهى
ارائكم؟
البارت الجاي اخليه رومنسي؟ كيوت 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
