ميكاسا اكرمآن الفتاه التي تعشق ايرين ييغر الذي يعتبرها كصديقة مقربة
سافر لفرنسا لادارة شركة ابيه وفي احدى الأيام عاد.. وذهب لحفلة زفاف صديقه..الصدفة..ان العروس كانت ميكاسا نفسها!!
ماهذه الصدفه؟
هل صحيح انه لايكن لها مشاعر؟..
هل ستقبل بالزفاف؟..
اتم...
قبل ماابدا بشرح لكم ليه ميكاسا تزوجت فالصفحات الاضافية ان لم تكن مهتما فانزل للبارت(حرق)
1_لما الطائر لف على ميكاسا الوشاح تذكرت فذيك اللحظة كلام ايرين لها وقررت تتزوج بس مو بحب!عشانها تحقق رغبة ايرين 2_مرت حوالي 60سنة وميكاسا صارت عجوزة وكانت طول دي السنين تزور قبر ايرين وحدها لم يكن هناك اي من رفاقها يأتون معها لانهم تجاوزوا الامر بعبارة اخرى عاشت كئيبة طول عمرها حتى زوجها هرب مع ابنه واحفاده بعدما دفنوا ميكاسا ولم يأتي احد لجنازتها 3_يأتي شخص بعد100سنة لشجرة التي دفنت فيها ميكاسا جانب ايرين والشخص يشبه ميكاسا قليلا وهنا النهاية
بعبارة اخرى ايرين حقق رغبته في ان يعيش رفاقه كما قال (على الاقل ان تعيشو حياتكم)يعني بعد مامات رفاقه اندلعت الحرب ضد الباراديس... وهناك نظرية تقول المسارات مازالت.. وانتهينا...البارت:
بعد سنتين
ايرين: اتى الصباح نهضت متجها لليفاي ولجان حسنا تصالحت انا وليفاي قبل شهرين والان انا وهو وجان اعز الرفاق نقضي معظم وقتنا معا لما نزلت من الدرج كانت ميليدوس تلعب مع جون اما الاخرى فكانت في الخارج "صباح الخير" "صباح الخير ابي هل ستخرج؟؟" "اجل" "اذن وداعا" بعدها تقدمت لي ميكاسا وقالت "ستخرج؟الان؟انه منتصف النهار!تناول فطورك بعدها اخرج" "لا سأتغذى مع جان وليفاي" "حسنا لكن تعال باكرا افكر في الخروج اليوم للملاهي مع الاولاد مارئيك؟" "حسنا لابأس سآتي عند الغروب" خرجت متجها للمكان الذي نأتي له دائما..لكن تذكرت انه يفتح في الليل فقط لكن لحسن حظي اني لمحتهما وهما يتبادلان الحديث امام متجر البقالة "اهلا يارفاق" "اهلا ايرين اتيت في وقتك!" تكلم جان بعدها "اسمع مارئيك ان نحتسي الشراب الليلة؟في مكاننا الموعود؟؟" "اه اعتذر لكني سأخرج مع الاطفال اليوم" نظر لي ليفاي ثم قال بتذمر "تشه دعك منهم!خيا بنا لنستمتع بوقتنا قليلا ايرين!" "معه حق ايرين!لما لاتكون حرا في حياتك؟بدلا من ان يملوا عليك الأوامر؟؟" فكرت قيلا ثم قلت "لا بأس معكما حق هيا بنا لنتمشى الان وبعدها نذهب للحفلة الليلة" صفر لي جان ثم ذهبنا..
في الليل "اهه ايريين هاتفك يرن منذ ساعة اجب وخلصنا!او ضع علامة الطيران!" "انها ميكاسا لقد وعدتها بان اخرج الاطفال لكني نسيت" توقفنا في المكان ولما دخلنا كانت حفلة راقصة..هذا المكان يجتمع فيه الفتيات السا*طات وجان هو المسؤول معهن وزير النساء كثيرين هنا حقا..على اي حال جلست انا وليفاي ث قمت بطلب "يا سيد اعطيني اقصى شراب لديك" "وهل لديك المال سيد-" صمت قليلا ثم قال "سيد ييغر!اه اعتذر بالتأكيد تفضل!" "شكرا"
كنت انا والرفاق ثملين وكان الوقت يشير لمنتصف الليل كنا نصرخ كالاغبياء في الشوارع العامة "ليفاي امسكهاا!" نضحك ولا نهتم للجميع "جان انظر هاها! انها سيارة!!" "جميلةةة!اين صنعت!!؟" "ربما على يد فضائيين" وبدءنا نضحك بصوت عالي وانضم لنا رفاقنا كنا التقينا بهم قبل قليل نظرت للساعة وتبا الوقت تأخر سأتعرض لعقوبة..لكن مهلا؟ لايهمني فيهم سأستمتع بوقتي...
استيقظت صباحا ووجدت نقسي انا والرفاق في بيت غريب "اه رأسي.." استيقظ جان بعدها "مالذي حصل؟" "لااعلم!؟ليفاي استيقظ" "اممم ماذا!؟اين نحن؟؟!" "لاندري ماذا حصل البارحه؟؟" "كل مااتذكره هو اننا ثملنا و لااعلم!؟" حل الصمت قليلا ثم ذهبت للحمام غسلت وجهي و فوجئت ماهذا الذي في وجهي!!وشم!!؟؟ "رفااااق!!" اسرعوا الي "ماالذي-" بدء جان بالضحك هستيريا "ايرين!!(ضحك)ماهذا الذي في وجهك!!" نظر لي ليفاي ثم قال "اوبس صاحبنا صار فتى سيئا!" "هذا رائع سأصير اضحوكة خاصة مع الصحافة تباا!!" اردت اخراج هاتفي لكني لم اجده "هاتفي!؟؟" نظر لي جان ثم قال "صحيح!!اه ايرين لقد نسيته!!" "اين؟؟" "اتذكر لما اعرته لي؟؟عندما كنا في ساحة الرقص؟؟كي اصور نفسي..ن.نسيته فوق طاولتنا" "تبا جان!صور عملي كلها هناك!!" "اعتذر..امم هيا استحم كي نستحم ورائك..الديك مال؟؟" "لحسن حظكما لدي بطاقة ائتمان" "على الاقل تنفع" "اخرس ليفاي"
بعد 10دقائق "اه انتهيت دوركما..الا توجد اي ملابس هنا؟؟" "ماهذا الحظظ!!!" "جان خذ واذهب واشتري لنا ملابس لائقة اما ليفاي سيستحم الان هيا" "تشه حسنا!" عاد جان ومعه ملابس عصرية للمافيا "مالذي..!" نظر ليفاي للملابس وقال "ماهذه الملابس بحق الجحيم؟؟!" "الم تعجبكما؟؟انها عصرية مع هذه السلاسل" "هذه ملابس للعصابات!" "ماذا؟؟اتمزح ستعطيك مظهرا رائعا!جربوها" ارتدينا الملابس وحقا مظهري كان رائعا فعلا! نظر لي جان وليفاي وفتحا فمهما "ماذا؟" "ياصاح انت!!" "انا ماذا!؟" تكلم جان بانفعال "مع هذا الوشم وهذه الملابس تبدو!!راائعاااا!!" "حقا؟" "معه حق ايرين!" "شكرا وجان هل علمت ماهذا المكان؟" "لا لأن المتجر كان في الفندق!" "هيا بنا الان لنرى اين نحن.." نزلنا للاسفل ولما خرجنا..كانت الصدمة تكلم ليفاي "م.ماهذا..بحق خالق السماء؟!"
انتهى البارت اعجبني بصراحة 😏
المهم... باي اسفة لاني تأخرت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
