اليَك أيُّها السميرُ! ألن ترأفَ بذمامِنا المُخملي؟
فتزورني في حُلمٍ سرمدي؟يا سندي!,يا نديمي!,يا رفيقَ الدربِ المنطوي؟
تاللّٰه إني كنتُ غارِقةً في مروجٍ خضراويكَ ويحكَ!
أمسيتُ مدفونةً مَنسيةً بهما ،لمَ طويل العتاب؟ لأن وداعكَ كان كاسِرًا لبقايا قلبي،أعتذر عن كوني مماطلة بإظهار حبي في وجودكَ حديثي المُنمقُ الذي كنتُ أتباهى به أمامَ جموعِ الإبتذالِ قد غادرني, معكَ قلمي جفَّ, عُذرّاً.#الثالث عشر من شباط للعام الجاري
الرابعة عصراً.
أنت تقرأ
رسائل لن تصل
Não Ficçãoمـاذا لـو مُـتنا قـبل أن نـقول كـل شـيء؟ مـاذا لـو مـاتَ الـذي نـود أخـباره بكل شيء؟ #الـمائة وستة وتسعون رسـالة. #فـي ستة وخـمسون يوماً. #مـايو,٢٣, ٢٠٢١,الساعة ١١:٢٧ مساءً. #ديـسمبر,٢٠٢١,٣,الساعة ٤:٢٠مساءً.