الرسالة الحادية عشر

330 83 33
                                    

Fano-921

اليَك أيُّها السميرُ! ألن ترأفَ بذمامِنا المُخملي؟فتزورني في حُلمٍ سرمدي؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اليَك أيُّها السميرُ! ألن ترأفَ بذمامِنا المُخملي؟
فتزورني في حُلمٍ سرمدي؟

يا سندي!,يا نديمي!,يا رفيقَ الدربِ المنطوي؟
تاللّٰه إني كنتُ غارِقةً في مروجٍ خضراويكَ ويحكَ!
أمسيتُ مدفونةً مَنسيةً بهما ،لمَ طويل العتاب؟ لأن وداعكَ كان كاسِرًا لبقايا قلبي،أعتذر عن كوني مماطلة بإظهار حبي في وجودكَ حديثي المُنمقُ الذي كنتُ أتباهى به أمامَ جموعِ الإبتذالِ قد غادرني, معكَ قلمي جفَّ, عُذرّاً.

#الثالث عشر من شباط للعام الجاري
الرابعة عصراً.

رسائل لن تصلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن