بينما تاتاي يلعب بألعاب الملاهي مع والدة ليوس يصادفان فتى جميلة و فتى وسيم يضحكان معا ليتجهان اليهما ليردف ليوس
ليوس : اهلا اهلا بأصدقائي ...
شيم و دينو : اهلا بك ليوس
دينو: ماذا تفعل هنا ايها الايها الابله...
ليوس : انني اجول صغيري _ليمسك يد تاتاي و يقربه القي التحيه صغيري
تاتاي : ا..اهلا سيدي و سيدتي
لتقفز شيم و تحتضن تاتاي : يايايايا انت كائن وسيم و ظريف و جميل مرحبااا انا شيم تشرفت بك
تاتاي بوجه محمر : ا..اهلا بكي انسه شيم
شيم : لا فقط نادني شيم
تاتاي وهو يومئ : ح..حسنا ش..شيم
لتبقى شيم معى الصغير تاتاي بعد اقناع ليوس بأن تتولى امره بالعب و بعد عناد ليوس واصرار شيم وافق
لعبت شيم مع تاتاي حتى اردف تاتاي وهو يضحك : يكفي يكفي ..لقد لعبنا كثيرا و استمتعت معكي كثيرا
ليحتضنك تاتاي و انتي بحالة عدم استيعاب الموقف اردتي مبادلته لكن ابتعد فورا قائلا : اسف ..اسف لم اقصد ف..فقد ردت فعل وبدو
لتقاطعه شيم بإحتضان تاتاي و تربت على ظهرة و يبادلها تاتاي وهو يشعر بالراحة و الطمئنينة بين احضان شيم و يبتسم ثم يتجهان الى الباقي ليركض تاتاي الى احضان ليوس و يربت ليوس على ظهرة و يردف : هل استمتعت صغيري باللعب
تاتاي : اجل بابا ليوس لقد استمتعت كثيرا مع شيمي
ليوس : شيما ..؟؟!!
تاتاي : اجل سأناديها شيماا
و يبدأ الاصدقاء بالضحك و تناول الطعام و العودة الى منازلهم ليردف تاتاي : بابا ليوس فالتنام بجانبي اليوم
ليوس : حسنا صغيري
ليتجهان معا الى الاعلى و يخرج ليوس ملابس له و لتاتاي و يتجه الى تاتاي : هيا صغيري اذهب و استحم و انا سأذهب لاستحم ثم اقرأ لك رواية جميلة مثلك ويقرص خدة
تاتاي يصفق بحماااس و يذهب الى الحمام و بعد عدة دقائق خرج كلاهما لينزل ليوس الى الاسفل و يحضر حليب الفراولة و يصعد الى الاعلى و يرى تاتاي ينشف شعره ليتجه اليه و يأخذ المنشفة و يجففه بينما تاي يبتسم بحب لوالدة انتهى ليوس من تنشيف شعر تاتاي ليعطية كوب حليب الفراولة ليبتسم و يصفق تاتاي و يأخذ الكوب ليشربة ثم يتجهان الى السرير و يفتح ذراعه ليدخل تاتاي الى حضن والدة و يبدأ ليوس بقرأة الرواية لتاتاي حتى نام تاتاي و ينام هو الاخر و عند اصدقائنا الاخرين شيم و دينو
شيم : اخي بحقك الا ترى كتلة اللطافة عاااا احببته
دينو : اختي ايتها البلهاء انه طفل لا تقولي انكي و قعتي له
شيم : وان كان طفل لقد احببت و سامته و ابتسامته اخي بحق اللعنه من اين ظهر هذا الملاك
دينو بخفه دم : الان هو بأحضان ليوس ربما يكون ملك ليوس يوما ما
شيم : ل..لا لا ليوس فقط والدة اخي لا تتفوه بغباء ايها الابله
دينو : لنرى الايام بلهاتي هيا الى النوم
ليتجهان الى غرفهم و ما زالت شيم تفكر بالفتى اللطيف
أنت تقرأ
@tete-32
Storie d'amoreلا تقسو على أفئدة تعلّقت بك حد الثمالة وخذ منهم ما يحييهم في قلبك، واترك لهم بعض قلبك لكي ينبض في دواخلهم مدى الزمان واعلم أن الحنين سوف يجبرك على العودة ذات يوم.