اسمك : من عائلة ثرية وقوية فتاة باردة عيونها خضراء بشرتها بيضاء شعرها أسود وطويل يصل لمنتصف ظهرها جسدها منحوت .
شوقا أو مين يونغي : بارد لعوب متنمر لديه حبيبة وهي متنمرة ولا تسمح لأحد بالاقتراب منه
مينا : صديقة اسمك المقربة جميلة عيونها بنية شعرها ب...
اسمك : إذا كان هو من عائلة مين فأنا من عائلة زولديك الطلاب مصدومين ومينا وشوقا كذلك وركعوا جميع الطلاب معاً مرة واحدة لكِ نعم فيجب احترام عائلتكم والا قتلوا جميعاً الا شوقا فما زال تحت تأثير الصدمة حتى هيونا مصدومة نظرتي له ونزعتي القناع ورفعتي شعرك للخلف فظهرت عيونك الخضراء شوقا *بنفسه* : ما هذا الجمال سأموت !!!!!!!! اسمك : هيي أنت أين ذهب عقلك؟؟؟ شوقا : هل تمزحين معي ؟ أنتِ تكذبين مستحيل أن تكوني من عائلة زولديك أنتِ فقط تقولين هذا لكي لا يتم التنمر عليك ... وأنتم ما بكم قفوا!! لم يستجب الطلاب له شوقا (بصراخ) : قلت قفوا!!!!!!!!!!وأنتي ابتعدتي وقام بدفعك و أخذ هيونا اسمك : تشه لن أتكلم معك اليوم لأني لست فالمزاج ولكن ان حاولت فعل هذا مجددا سيكون موتك على يدي وذهبتي ولحقت بك مينا مينا : لقد أخفته يا فتاة (بضحك) اسمك : إنه حقير مينا (بخوف) : هل أنتي حقاً من عائلة زولديك؟ اسمك : وما بكِ خائفة؟ نعم أنا من عائلة زولديك مينا ركعت وقالت بخوف : اسفة سيدتي على وقاحتي ضحكت اسمك على حماقتها وكانت هذه اول مرة تضحك بها بعد موت امها مينا (باستغراب) : هل ضحكتي لتوك؟؟؟؟واااه ابتسامتك رائعة اسمك : قفي فلا داعي لكل هذا الهراء ...ما رأيك أن تأتي الى منزلي ؟ مينا : حقاً؟ اسمك : اجل وذهبتا للمنزل عند شوقا عاد للمنزل ووجد عائلته تنتظره على طاولة الغداء والدة شوقا : هيا بني تعال وكل معنا شوقا : نعم فإني أتضور جوعاً وبدأوا بالأكل والد شوقا : لقد سمعت أن فتاة من عائلة زولديك قد انتقلت الى مدرستك اليوم شوقا : انها تكذب والد شوقا : وما أدراك بذلك ؟ وأنت تعلم أنه سيموت كل من ينسب نفسه الى زولديك وهو ليس منها شوقا : اذا ستموت عما قريب والد شوقا : لا أظنها تكذب وأريد منك التقرب منها شوقا اختنق بالطعام وصرخ : مااذاا؟؟؟مستحيل إني أكرهها كما أني لدي حبيبة والدة شوقا : هل تقصد تلك العاهرة هيونا إنها تريد مالك وليس أنت أيها الغبي شوقا : لا تقولي عنها هكذا والد شوقا : هي كذلك وسوف تتقرب منها اذا كنت تريد الميراث ... وسأزيدك من الشعر بيت ستكون ورقة رابحة إن انضمت لصفنا فسنأخذ المال وما أهم من المال وهو المجد والشهرة شوقا : سأذهب الآن الى اللقاء والد شوقا (بصراخ) : ستتقرب منها إن لم تكن تريد أن تعيش في الشوارع شوقا : حسناً حسناً وذهب الى غرفته عندك وعند مينا اسمك : وأخيراً وصلنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
