.
.
.
.
Part 3
.و من غير أن يسيطر على نفسه جردها من ملابسها و يقبل كل إنش من جسدها المثير حتى وصل لفتحتها الضيقة التي تشير انها لم يلمسه احد مما جعل تيمين ينتصب اكثر و يتوقف عقله عن التفكير فكل ما يريده هو ملامستها و اغتصابها... وصل إلى فتحتها و بدأ يمتصها و يدخل أنامله الناعمة بداخلها و أما لونا طبعا لم تتوقف عن التأوهات التي تجعل تيمين يريد المزيد و يتعمق مع كل تأوه يخرج من شفاه طفلته المدللة.. حتى قرر أن يتملكها و يخرج عضوه الذي لم يعد يتسع بين ارجله النحيلة و ادخل رأس عضوه المنتصب داخل الفتحة الصغيرة و بدأ يتعمق.. أما المسكين التي لا تفهم ما هذا الذي بداخلها و ما يفعله تيمين لكن كانت لم تتوقف عن التأوهات...
و بدأ تيمين يدخل اكثر و اكثر حتى ادخل كل عضوه بالفتحة الصغيرة او لنقل انها أصبحت الآن بحجم عضو تيمين و بعد كل ما حدث لم يكتفى تيمين حتى قذف السائل الساخن داخل طفلته..... لم تكن لونا في وعيها حتى تقول بصوت ملء البيت ب الصدى __ااا اااااه هههههه ددددادددي ___
عندما سمع تيمين كلمة "" داددي""
انتصب مرة آخرة و أعاد الجولة من جديد
.
.
ابتعد قليلاً ليجد ان الدم يحاوط كل عضوه
..
اقترب منها و همس بلطف ::طفلتي المدللة قولي "" داددي "" مرة آخرة لتنتقها من التعب و نذهب في عالم الأحلام..
اما تيمين جالس بين قدميها و لم يتوقف لحظة عن امتصاص عضوها و كل قطرة دماء عذريتها بعد ٨ ساعات من تلك المضاجعة العنيف التي اتعبت الأثنين ذهب تيمين إلى عالم الأحلام أيضا.....
في الصباح الباكر استيقظت صغيرة دادي على قبلات في كل مكان من جسدها فتيمين لم يتوقف منذ أن استيقظ عن تقبيل تلك الطفلة حتى قالت له "" داددي""
هل استطيع ان اسئلك...
أجاب تيمين :ههه اكيد يا حبيبة "" داددي"".
قالت لونا :هل كل الناس يفعلو هذا...
أجاب تيمين : لا.... و إياك أن تقولي لأحد ما حدث او تفعلي هذا مع احد حسناً هل كلامي مفهوم
أجابت لونا :اكيد "" داددي""
ابتسم تيمين و هو ينتصب كل مرة تقول "" داددي"" و لم يتوقف لينزل مثل الأسد الذي وجد فريسة لذيذة... نزول على فتحتها التي الآن تتسع لعضو تيمين المنتصب كله..
و بدأ يعيد الجولة من جديد لم يهتم كم الساعة او اي شئ آخر....
و حل الليل من جديد و هو لم يمل ابداً من مضاجعت طفلته المدللة.... ولم يكف عن امتصاص او تقبيل او عض كل إنش و أيضاً لا ننسا السائل الذي في كل لحظه كان يقذفه بداخل طفلته و التأوهات التي تخرج منهم و اما هي لم تكف عن مناداته ب "" داددي""
لهاذا كان ينتصب بسببها..
.
.
هههههههه من كثر الإثارة وصل البارت ٤٠٠ كلمه اوكي..
.
.
.
يتبع