Part 2
.
.
..... لكن هي مريضة......
.
قال تيمين :وما مرضها
أجاب والد لونا :ان مرضها انها صغيرة في سن المراهقة...
لم يفهم تيمين معنى كلام والد لونا..
(توضيح.. يعني عقلها توقف في سن ال١٢)
قال الأب يعني:هي لا تعرف سوا اللعب بالدمى و المرح مثل الأطفال في عمر ١٠ او ١٢...
.
.
لم يخفى تيمين تفاجئه لكن سئله للأب و قال :حسناً...لكن ما علاقتي انا...؟
قال الأب : أريدك أن تكون معالجتها النفسي
قال تيمين متفاجئ... آآنا... لكن..
قاطعه الأب بقوله :سأعطيك ما تريد لكن اجعلها بخير... لقد أرسلتها إلى أطباء كثير لكن بسبب جمالها بدأوا الأطباء يتحرشون بها و يلامسوها لهاذا اريد شخص جيد مثلك إبقا هنا سيكون لك أي شئ تريده ارجوك..
.
.
بعد أن سمع تيمين كل هذا لم يتردد بقول حسناً أوافق...
شكره الأب على موافقته...
.
.
.
.. بعد عدة أشهر...
.
كانت الخادمة تعامل لونا بسلوك سيئ هذا ما جعل الأب بطردها....
و الأب سافر لمدة ٩ أشهر...
مما جعل تيمين و لونا وحدهم الأب أعطا الأمانة لتيمين (لونا)...
بعد أن اعتادت لونا على تيمين بسبب لطافته و حبه لها....
لكن الذي لم يحسب تيمين حسابه هو أن لونا لا تفقه شئ عن الأنحراف مما جعل كل تصرفاتها منحرفة لكن من غير علمها.. هي في النهاية عقلها صغير لذا لا تفكر في تصرفاته...
.
.
في يوم من الأيام كان نائم بسبب التعب من ملاحقة طفلته المدللة من مكان إلى آخر..
وهو يلعب معها...
كان نائم ليشعر بشئ فوقه ليفتح اعينه على ذلك الجمال الفتان الذي يجعل القلوب تخفق بسبب سحره...
ووجد لونا جالسة على عضوه الذي انتصب بسرعة هائلة و هي ترتدي قميص النوم من غير ملابس داخلية...
اما عند تيمين كان يرتدي البوكسر الخفيف الضيق القصير الذي يظهر كل ملامح عضوه المنتصب و مؤخرته....
.
تيمين : لونا ماذا تريدين...
لونا : أريدك...
.
بالنسبة لتيمين كان معنى ما قالته لونا انها تريد المضاجعة معه لكن لونا كانت تقصد انها تريد أن تلعب معه ب الألعاب...
امسكها من يدها و اعتلاها هي لم تفهم تصرفاته.... و من غير أن يسيطر على نفسه بدأ يجردها من ملابسها اما هي استسلمت فالبنسبة لها هو شعور رائع و هي لا تعرف ما هذا....
.
.
. توقعتكم؟
ماذا سيحدث معها؟
هل سيضاجعها؟
هل سيغير هذا شئ؟
اتمنا دعمكم
البارت الجاي احلا...
.
.
.
(٣٥١ كلمة)
.
.
يتبع
