My Baby 🍺🔞

4.8K 49 9
                                    


.
.
.
Part 5
.
.
أمسكها تيمين من مؤخرتها و ادخل أنامله بداخلها و عضوها بدأ ينزل منه تلك المادة اللزجة التي تجعل تيمين دائما منتصب حتى رماها بوحشية على السرير و اعتلاها و بدأ يأكل كل جسدها هي كانت تتألم فهاذه اول مرة يفعل بها هكذا دائماً ما يكون لطيف..
اما تيمين لم يعد يعرف ما يفعل و نزل إلى عضوها مثل الوحش الجامح و وضع بعدها عضوه المنتصب دفعة واحدة و بدأ يقذف به كل ٥ ثواني قذفة و كل قذفة تكون اقوة من الثانية حتى نامت طفلته لكنه لم يستطيع أن يتوقف عن المضاجعة....
.
.
و بعد أن إنتها من القذف الذي مضا عليه ٥ ساعات نزل إلى عضوها باعد بين ساقيهاو بدأ بلسانه يمتصه و يحسسها بأنامله الناعمة في داخلها
.
.
في الصباح الباكر
استيقظ الإثنان اما لم تستطيع المشي حتى خطوة واحدة من الألم حملها حممها و البسها و انزلها ليأكلوا لم يلبسها تيمين إلىَ قميص قصير الذي كل حركة من لونا كانت تبين شيء من جسدها... كان تيمين متعمد هذا الشئ لكي يراها هكذا وهي تثيره بجنون..
و تيمين يرتدي البوكسر القصيو الذي سببين عضوه كامل و كان البوكسر شبه شفاف
.
اما تيمين فكان يوقع الملعقة تحت الطاولة و ينزل كي يرا عضوها فهي لم تستطيع أن تضع رجل على الاُخرا بسبب الألم..
وكل مرة ينزل يمسك عضوها..
لكن لم يكتفى بهذا و قال" انك بعيدة تعالي عندي جلست بأحضانه و بطبع على عضوه المنتصب و كانت تشعر به أسفل مؤخرتها الصغيرة و بسببه كانت تتحرك لأنها ليست مرتاحا....
انتهوا من الطعام و جلسوا كي يشاهدون فلم رعب و هي طفلة صغيرة تخاف من الأفلام هذه لذا قرر ان يشاهدون افلام إباحية و يعلمها كيف تكون المضاجعة...
وهي تشاهد و بدأت تتعلم بسرعة بعد انتهاء الفلم خلعت القميص و اعتلت تيمين و هي تقول"" داددي اريد ان اجرب هذا انا بنفسي... "" نطق تيمين "أكيد يا روح داادي".
سلم نفسه لها و هي بدأت تمتصه و تعضه اااآلخ.... حتى وصلت إلى عضوه لكنها لم تعرف ما تفعله فهي لم تشاهد هذا المقطع من الفلم... فقلب تيمين الوضعية و اعتلاها و قال " دور داددي الآن.. صغيرتي" هي لم تتكلم و بدأ بكل ما يلزم و بالطبع لم ينسى اهم شئ هو القذف داخل عضو صغيرته..
.
.
.
ناموا بعمق و ثاني يوم الخميس
استيقظت هي أولاً و حضرت طاولة الطعام و الذ الأكلات.... أمسكت وردة بيدها و بدأت تقبل تيمين النائم مثل الملائكة و تجعله يشتم رائحة الوردة و يد صغيرته التي تفوح منها رائحة الفراولة نهض تيمين و أكل و مثل المعتاد لعبوا في الحديقة و حلت ٨ الساعة مساء ً دخلوا إلى غرفهم الخاصة و بعد ساعة ٩ مً... سمع تيمين صوت صراخ عالي جداً لدرجة انه نهض مثل المجنون و ذهب ليجد لونا مختبئة بالخزان و هي تبكي و الغرفة لم
يبقى شئ سليم... ركض لها و عانقها بقوة و يجعلها تهدأ... حبيبة داددي هل أنتِ بخير...
أجابت بخوف :تيمين لا لا تجعله يأخذني..
قال تيمين بخوف عليها :من هل جاء احد إلى هنا و لم ارآه....
قالت :لا.... لكن رأيت احد يمسكني و يعطيني حقنة مخيفة... تيمين لا تجعله يأخذني...
تيمين :لا لا تخافي انا هنا بن يلمسك احد..
.
.
Memory Back

أغتصبت طفلتي المدللةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن