ليوناردو اكتفيت منك

72 7 4
                                    

بينما كان الجميع يريد الوصول للغيوم،حفرت إلى قاع الارض فوجدت الألماس.

هي تعلم ليوناردو ليس شخصا غبيا سيحاول أن يتفاوض معها و يقنعها
أن تتنازل عن زعامه العشيره تنهدت و هي ترى لما وصل لها الحال الآن

كان مجرد طفل لطيف يحب الحلوى عندما رأته لأول مره لم تكن تعلم انه كان مجرد ممثل ممتاز كانت تحبه حقا لكنه خدعها لو لم تسمع ذلك الحديث من كان ليعلم ماذا سيحصل؟

ربما كانت الآن تنام على الأرض كمشرده او أكثر ربما ستكون طعاما لكلاب ليوناردو تنهدت مره أخرى لتتذكرالحديث الذي جعلها كما هي اليوم الحديث الذي جعلها تبكي كل ليله لسنتين الحديث الذي جعلها لا تثق ولا تحب أحدا بسهوله

Flash Back

"ليوناردو اسمع عليك أن تقنعها بتسليم العشيره اليوم لك و إلا لن تنجح خطتنا"

"لا تقلق أبي توليت الأمر بعد قتلها ساكمل المهمه"

"ههه تلك الحمقاء تظن أنك تحبها"

بينما يكملان حديثهما كانت الفتاه في الزاويه مختبئه كي تفاجئ حبيبها
ما ان سمعت الكلام منعت نفسها بصعوبة من البكاء منذ ذلك اليوم قطعت وعدين الأول بعدم بكائها ابدا
و الثاني انها ستجعل ليوناردو يدفع الثمن غاليا!

End of Flash Back

هي لم تكن هكذا ابدا لم تكن لتقتل شخصا بدم بارد سابقا بل ولم تحلم حتى لكن ليوناردو هو من جعلها هكذا لهذا الجميع يكرهه فمن يجرؤ على اذيه شمسهم و نورهم المشع سامانثا!!؟بل كيف ليبكيها!؟ أما مايكل لسببين
الأول من أجل صديقه طفولته سام و الآخر امم لنقل انه سر حاليا حسنا؟

(صوت طرق الباب)

"لم أرك منذ زمن سامانثا"

"يبدو أن أخلاقك تراجعت لدرجه حضور مكتبي دون إذن مسبق يا.....

و أفضل أفضل كلمه بالنسبه لي🌚😈

يتبع....

الرئيسة سامانثا/ President Samanthaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن