شعور أَن تكون مسؤولاً عن طفلتين صَعب، وجونغكُوك يُجلسني ويَسألني عن راحتي كل دقيقةأَنا أَتعالج، مُنذ خَمس شهور وبَدأت أَتاتأ مُجدداً.. يقول الطبيب كوني سأَتحدث بشكل طَبيعي.
أَمامي كانت تجلس ميرا تأكل سندويجها بينما ترتدي الزي المَدرسي لتبتسم لي " بابا، تبدو جميلاً "
أَطرت على باند الشعر الذي أَرتديه ولثيابي التي كانت عادية للغاية وأَبتسمت لها " شـُـ..كر..اً صَغي..رتي "
من الخلف شعرت بجونغكُوك يلتصق بي ويُقبل وجنتي وهمس قُرب أُذني " أَميري هل أَنت بخير؟ "
أَومئت وقَبلني مرة أُخرى لكن هذهِ المرة سحب رأسي للوراء وأَخذ شِفاهي بقُبلة رَطبة للغاية أَمام ميرا.
خجلت وأَبعدته ضارباً صدره الذي زاد قسوة كلما تَمرن، هذا اللعين الذي ينوي أَنهائي تماماً بقوتهُ
حسناً أَنا أَكذب فـ هو يُدللني ويَتحدث معي بلطف شَديد لكنه يَصفع مؤخرتي دون سبب كلما مررت بجانبهُ.
" قُل جونغكُوكي "
نظرت إِليه وأَبتسمت " جـ..ون..غ كو..كي " رأيتهُ يذوب في مقعده ويَعض يده
" اللعنة أَتوق شوقاً لسماعها بالكامل مِنك بيب. " ضحكت أَكمل طعامي.-
عندما عاد كنت أَغسل الصحون وأُدندن بلحن أُغنية وشَعرت بجسَده يَلتصق بي من الخَلف، كان مُثاراً وقُضيبه يَضرب مؤخرتي
نظرت له من الجانب بخجل وقبل وجنتي يَستند بجسده للأمام علي هامِساً " لا أَحد في المنزل زوجي، أُتريد طفلاً أَخر؟ "
" كـ..لا " أَبتلعت وعضضت شفاهي عندما وضع كفه على بطني يَمسح عليها بينما يُقهقه بعُمق قُربي.
" مُتأكد أَنك لا تُريد طِفلة ثالثة تَستوطن هذهِ اللطيفة هُنا، وتَجعلك تَبكي وتتذمر طوال الوَقت يطفوليتك التي تُميتني؟ "
-
نفى تاي مُجدداً لكن بخجل وبسرعة جاعلاً من خصلاته تتناثر بلطف وأَعتصره جونغكُوك يُقبل رأسهُ كثيراً.
" اللعنة لا يُمكنك أَن تكون بهذهِ اللطافة المُذيبة!! " وأَختنق تاي من شدة الأَعتصار
'هل قُلت يُعاملني بلُطف؟'
حسناً يبدو أَن جونغكُوك سيَفعلها ويَضع فيهِ طفلاً..
فقد حملهُ وأَشتهق تاي يَتمسك بهِ مُنتحباً " لا.. أَن حملت سأَقتلك!!! "
أنت تقرأ
كَرجُل' تايكُوك
Short Story" يا سَنـدي ونَجاتـي وحِبالـي ، أَرجوك دَعني أُكفر عن ذَنبي وأَراك تُشرق لي مُجدداً يا شَمسـي ونور عَـيني. " " أَترضى الروح بأَعتِذارٍ لقاتِلها؟ كُلها لا شَـيء عند تَذكر كَلمة أُصمت مِنه. " - مُـ: جون. - حَمل الرِجال؛ أَمبرغ - بارتات مُتباينة.