|00:00|
دخل بهدوء المنزل يتسلل ببطء ناحية غرفة في آخر الرواق المظلم
أخرج السكين من حقيبته و إبتسامة سخرية تزين تغره ... فتح الباب بهدوء ليجدها نائمة فوق السرير ...
إستيقظت بسبب شيء ثقيل جلس فوقها و ما إن فتحت فمها للصراخ حتى إخترق السكين فمها ..
- تحفة أخرى لفني ..
جلس بجانبها و بدأ في التمسيد على شعرها و التأمل في تعابير وجهها التي توحي برؤية شبح و بعد مدة من التحديق فيها بملامح جامدة وضع البطاقة التي تجمع حروفا و أرقاما جديدة ككل ضحية كسابقاتها ... Na of ak 12.
.
.
.
.- يونغي ..
إلتفت لذلك الصوت الصغير القادم من خلفه ليجد أنه يصدر من
- يونا .. مرح..با ؟
- ااه مرحبا كي..ف حا..لك ؟
- بخير و أنت ؟
- بخير
- إلى اللقاء إذن
بادر بالمغادرة بعد أن ألقى كلماته السريعة لتمسكه من رسغه بنظرات مترجية
- أرجوك يونغي أحتاج لمكالمتك قليلا .. قليلا فقط
بينما هو أومأ برأسه في صمت.
.
.
.
.- الجرائم قد أصبحت متتابعة بشدة و في منطقة واحدة و الأغرب أن طرق القتل ليست نفسها كل ضحية لها طريقة قتل مختلفة عدا المقص الذي قد أستخدم في كل هذه الجرائم تقريبا ...
- أظن أنه يجب أن نحاول تحليل تلك البطاقات أولا .... ما إسم الضحية الأخيرة
- نارين سيدي
- هل هنالك علاقة لها بالضحايا السابقة
- نعم سيدي المشترك بين كل الضحايا هو أنهم قد كانو أصدقاء في المرحلة الثانوية
- و هذا أول خيط للقضية إبحث لي عن أي شخص آخر كان صديقهم او اي شخص كان يعرفهم في تلك الفترة
- حاضر سيدي
غارد الغرفة بينما بقي الآخر فقط يبعثر تلك البطاقات بين يديه عله يجد ما هو منطقي ... لكن لا يوجد شيء.
.
.
.بعد أسبوع
- هوسوك قلت لك لن ارى الآن
عقد هوسوك يديه أمامه يتظاهر بالحزن
- صديقي يكتب رواية و لا يريدني أن أراها أنا حقا حزين
صوت ضحك يونغي ملأ الغرفة من تصرفات صديقه الطفولية
- هيا لم يبقى الكثير ستنشر قريبا و ستعرف موضوعها لا تكن مستعجلا
قالها بينما هو مغادر و قرص خد هوسوك بلطف ...
.
.أكثر حاجة بحب أكتبها هو جزء القتل ... (
أنت تقرأ
[ CONFESSION OF A KILLER || MIN YOONGI ]
Terror' مكتملة ' _أخرج السكين من حقيبته و إبتسامة سخرية تزين تغره ... فتح الباب بهدوء ليجدها نائمة فوق السرير ... _ إستيقظت بسبب شيء ثقيل فوقها و ما إن فتحت فمها للصراخ حتى إخترق السكين فمها .. تحفة أخرى لفني .