حياتي اليوميه🤍

لاتصرخي 💔

(تجاهلوا الأخطاء الاملائيه 🌸)

مرحبا.... في الواقع أن اليوم مختلف لقد تشاجرنا انا ومالك..... اقسم هو من بدأ الشجار

قبل يومين

مالك؛؛ موران اسرعي سوف نتأخر
موران بصراخ من الأعلى؛؛ ها أنا قادمه فقط دقيقه
مالك...... عندما نزلت من أعلى الدرج لا أعلم ماذا دعاني انها في غايه الجمال
موران؛؛ مالك... هاي.. مالك.. ماذا حدث لنذهب
مالك ببرود؛؛ لن نذهب... بل سوف اذهب بمفردي
موران؛؛ لماذا... هل ملابسي ليست جيده... لماذا لم اذهب برفقتك
مالك؛؛ لاني لا اريد... إلى إلقاء
موران بغضب؛؛ انت تمزح معي ام ماذا بحق الجحيم.... لقد استغرقت ساعه لكي اقوم بتجهيز نفسي ... والآن بكل بساطه لن نذهب
مالك؛؛ بل لن تذهبي
موران بغضب يصاحبه صراخ؛؛ اللعنه مالك لا تغضبني
مالك بغضب؛؛ لا تلعني وإلا لن ترى خير... وايضا هذا الصراخ لن يجعلك تذهبي برفقتي
موران؛ ؛إذا لماذا لا اذهب اريد سبب
مالك بغضب وصراخ شديد ؛؛ لاني لا أريد أن ينظر لكي احد نظره ليست جيده... فقط اغار لا أريد جعل الحفل يصبح ساحه من الدماء... (بهدوء) سوف اذهب كوني بسلام انتي وميلا.. إلى القاء

موران... صعدت إلى غرفتي وكنت ابكي بشده.انها المره الأولى التي يصرخ بهذا الشكل...... انتي حقا غبيه موران جعلتيه يغضب لم تفهمي انه يغار

العوده الى الحاضر

موران... ومنذ ذلك اليوم ذهب بعدها إلى لبنان من أجل صفقه مهمه ولم يرجع.. حقا لقد اشتقت إليه وميلا أيضا كنت أريد الذهاب إليه لكن لا أعلم ماهي رده فعله وانا لا أريد اغضابه لذلك سوف انتظره

في اليوم التالي

موران.... كنت في غرفتي ثم سمعت صراخ ميلا نزلت مسرعه لكي اتفقدها. لكني رأيتها تحتضن مالك.. لن أنكر أنني حقا حزينه من صراخه لكنني أيضا مخطئه
تقدمت إليه
موران؛؛ اهلا بعودتك.
أخذت من يديه الجاكيت لكي اضعه مكانه
موران بهدوء؛؛ لنذهب... هيا ميلا... الغداء جاهز. اذهبي للأغتسال وقومي بالمجئ
ميلا؛؛ هي هاي كابتن
جعلت موران تقوم بالضحك؛ شقيه
مالك؛؛ اشتقت لكي
موران؛؛ يمكنك الذهاب للأغتسال سوف اقوم بوضع الطعام
مالك... قامت بالتقدم وألقت على التحيه ااااه كم اشتقت لهذا الوجه اريد احتضنها وتقبيلها ... عندما قلت لها اني اشتقت لها لم ترد.. فقط اكتفت بالصمت..... مالك لا تكن هكذا انها حقا حزينه

موران... لقد اشتقت له حد السماء لكنه احزنني كثيرا... بعد الغداء قام مالك بالجلوس مع ميلا وإعطاها الكثير من الهدايا. انه يعلم كيف يسعدها.. بعد مشاهده التلفاز كانت الساعه ٩
موران؛؛حسنا ميلا يكفي لنذهب للنوم
ميلا؛؛ فقط القليل بعد امي
موران؛؛ لا فتاتي يجب الاستيقاظ باكرا هيا
ميلا قامت بتقبيل مالك؛؛ تصبح على خير ابي
مالك؛؛ احلام سعيده اميرتي
موران...... شعرت بالسوء لمعاملته بهذا الشكل.. صعدت إلى غرفت ميلا وجعلتها تنام.. إنها تشبهني كثيرا.. ثم ذهبت إلى غرفتي أخذت حمام منعش وارتديت ملابسي ثم استلقيت على الفراش... لقد نمت ثم بعدها شعرت بزراع مالك يحتضن خصري ويدفن رأسه بركبتي يستنشق رائحه شعري
مالك بصوت خافت؛؛ اسف... لم اقصد الصراخ لكنك حقا جميله وكنت خائف من ان يقوم  احد بمضايقتك أنني اغار ليس هينا أن اقولها لك.

موران... شعرت به وهو يقول هذا الكلام.. الآن ازرف الكثير من الدموع.. قمت بالالتفات وانا امسك بوجهه بين يدي
موران؛؛ اعتزر لصراخي ولعني أيضا لم اقصد ذلك
مالك؛؛ حسنا سامحتك لابئس..... لكن لا استطيع  عدم عقابك للعنك أمامي
موران؛؛ لا ارجوك لا تصادر الحاسوب
مالك بضحك؛؛ اصبتي
موران؛؛ارجوك كيف سوف استطيع مشاهده درامتي وانت لست موجود أشعر بالملل
مالك؛ بخبث؛؛ حسنا يمكنني تركه لكن يوجد عقاب آخر
موران بخوف؛؛ هل تريد أن تصادر هتفي أيضا انا لا أمانع
مالك وهو يضحك ويقبل وجنتيها؛؛ احبك ي فتاه 🤍🤍