*حادث* part4

397 30 33
                                    


في تلك الغرفة المطلية باللون الزهري ويتوسطها سرير كبير باللون الزهري ايضا عليه الكثير  من الدبب والالعاب اللطيفة وهنالك شرفة صغيرة وخزانة ب4 ابواب والكثير من المكياج تدور تلك الشقراء وتفكر بقلق وحيرة قلبها يريد الاتصال به  وعقلها لا
تنهدت للمرة الاف وهاهي ستتصل به فأتاها صوته مجيبا:
اهلا هيستوريا
اردف ذو العينين الزمردية مجيبا لها
هيستوريا بتوتر: آه اهلا ايرين كيف حالك؟
اردفت هي بتوتر وتردد
ايرين: بخير وانتي؟
هيستوريا: بخير ايضا
ايرين: اذن ماذا اردتي؟
هيستوريا بتوتر وخجل : أيمكننا الخروج لمكان ما؟ فأنا اشعر بالملل.
ايرين بحماس: فكرة رائعة سأخبر ميكاسا فنحن لم نتعرف عليها جيدا ستكون هذه فرصتنا
الغضب واضح جدا على تلك الشقراء كادت ان تنفجر من شدة غضبها بصعوبة قد حافظت على نبرتها واجابته قائلة : نعم فكرة رائعة حقا
ايرين: حسنا هيستوريا وداعا
هيستوريا بيأس: وداعا
ثم اغلقت الهاتف
هيستوريا ببكاء: اردت فقط ان نكون انا وانت وحدنا اهو كثير متى ستفهم انني احبك؟
.
.
اما عند ذو الشعر الكستنائي فهو متحمس جدا وفرح لأنه يريد مقابلتها وهاهو يجد حجته لمقابلتها

بالعودة لتلك الشقراء فما زالت تبكي وهي تتوعد لميكاسا بالانتقام استقامت من السرير مسحت دموعها بعنف قائلة بحزم: لن استسلم لن اتركه لتلك الحقيرة
ثم ذهبت واخرجت ثياب جريئة بعض الشيء ومثيرة عكس شخصيتها تماما اخرجت ثيابها والقتها على السرير ثم ذهبت للأستحمام بعد مدة ليست بطويلة خرجت وهي ترتدي

بالعودة لتلك الشقراء فما زالت تبكي وهي تتوعد لميكاسا بالانتقام استقامت من السرير مسحت دموعها بعنف قائلة بحزم: لن استسلم لن اتركه لتلك الحقيرة ثم ذهبت واخرجت ثياب جريئة بعض الشيء ومثيرة عكس شخصيتها تماما اخرجت ثيابها والقتها على السرير ثم ذهبت للأس...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثيابها☝️
اضافت بعض اللمسات على مظهرها كالعطر وملمع الشفاه القت نظرة على نفسها وابتسمت برضا ثم خرجت من الغرفة نزلت من الدرج فقابلتها امها قائلة: اوه ماكل هذه الاناقة؟
اردفت امها لهيستوريا وهي تنظر لأبنتها
هيستوريا: لاشيء ابدا فقط سأذهب للتنزه مع اصدقائي .
اردفت تلك الشقراء مجيبة لأمها بابتسامة
الام: حسنا فقط لاتتأخري
اردفت امها بنبرة تحذيرية
فأومأت هيستوريا وخرجت من المنزل واغلقت بعدها الباب تقدمت قليلا للبيت المجاور ورنت الجرس وكانت تأمل بأن من يفتح سيكون حبيبها ولكن كل ذلك تلاشى عند رؤيتها لآرمين يفتح لها الباب وكان مرتدي

اردفت تلك الشقراء مجيبة لأمها بابتسامةالام: حسنا فقط لاتتأخرياردفت امها بنبرة تحذيرية فأومأت هيستوريا وخرجت من المنزل واغلقت بعدها الباب تقدمت قليلا للبيت المجاور ورنت الجرس وكانت تأمل بأن من يفتح سيكون حبيبها ولكن كل ذلك تلاشى عند رؤيتها لآرمين ي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملاك ليفاي💞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن