ليتنا نستطيع ترتيب أقدارنا وإعادة خلق أنفسنا من جديد نختار أنفسنا كما نُريد نختار أحلامنا نختار أهلنا دون أن نُجبر على أتباعهم بغباء في تلك اللحظه التي نولد فيها ونصبح فرد منهم ننصاع لتقاليد فرضها أناس لا أعرفهم يسمون أجدادنا أنا أدفع الأن ثمن أفكارهم المتعفنه تلك لقد زرعوها في أبنائهم جيل بعد جيل ويالحظي السعيد كتب لي أن أكون من هذه السلالة العظيمة لانملك الوعي حينها حتى نكبر وندرك أن ذلك المكان أسوء بقعه قد ولدنا فيها تُشبه فندق رديئ قذر، متعفن ومهجور لكن الفرق أنك لاتملك حق المغادرة بل الأصح لا تستطيع، حسناً أمنية أخرى من يعلم ربما يمر شهاب في هذه اللحظات التي اكتبُ فيها ليتحقق سيل أمنياتي، أود إختيار من نحب معنا ورفض من نكره دون خوف أو إجبار أتمنى ذلك كل ليلة لم أستطع الرضى بهذه التي تسمى حياة!!! فقط أكرهني لكوني أحيا دون حياة أعيش دون روح بل وأصبح هذا التعبير البائس سخيف مبتذل ماأشعره أكبر أعمق هو فقط مرعب لحد الجنون وربما قد جننت فعلا لما الله لم يتصرف بعد أنا اسئل نفسي هذا السؤال كل يوم لاأحد غيره يستطيع ويعلم لما لاينقذنا
.............
....................ً
مهلاً لستُ ملحدة لاتحكم يامجتمعي الجاهل ف أنا أحب الله
هو يعرفني اكثر مني يشهد تلك المشاعر القاتلة أوليس هو من خلقها اذاً يعلم حجم المعاناة يعلم ويدبر الأمر ربما بيأسي هذا انا أغضب ُ الله وهذا أخر مااريده ف هو وحده ملجأي وملاذي وقوتي هو من يتقبلني مهما بلغ سؤي ويغفرلي مهما عصيته ويرشدني إن اشتدت عليا ظلمات الحياة لكن بالنهاية لم أستطع التغلب على كرهي لنفسي هذه النفس التي منحني ياها الله لأحبها واتقبلها وأرشدها للخير والحب أتمنى ألا يغضب مني لأني أعاملها بسوء فأنا مازلت أحبه
أنت تقرأ
جميعنا فلاسفة
عشوائياقتباسات للمجانين ؛ لا أهتم بصحتك العقلية وبواقعك الترف والمريح، هنا مكان الا مباليين، أريد من يفهم مااكتبه ويعيشه لاأهتم بِقرّاء عاديين لاأبحث عن شهرة مكتفي بما أنا عليه.