غيرت ملابسي و خرجت بسرعة فانا متحمسة لم ينتظرني الليلة -------------- كنت اقفز من سطح الى آخر كالكنغر و الابتسامةلا تفارقني شعرت و كاني اطير عاليا في السماء المرصعة بالنجوم يتوسطها القمر المكتمل الذي شعرت انه مضيئ اكثر الليلة اه اني سعيدةجدا الا ان تذكرت اني لا اعرف المستهدف كنت اسير بلا عنوان اني غبية نسيت ان اطلع على بيانات المهمة كلا لست الغبية بل ذاك الماكامي كن لما لم يرسلها كل ماقاله انها في منطقة بيكا افسد مزاجي كليا "مهلا اليس ذاك هو اياتو كن المزعج" لمحته من بعيد مع اني لم أرى وجهه الا اني اجزم انه هو و كان الحياة ارسلت الي الحل ان لم تكن سعيدا فعكر مزاج الاخرين و هذا ما سافعله ساسبب له صداعا لن يشفيه من دواء لحقت به بسرعة و حاولت ان اتجنب ان يكشفني لكن اعترف انه سريع واجهت مشكلةفي اللحاق به لكن مهلا اين هو لقد اختفى لكن هذا مستحيل كان هناك توا لذا قلت بصوت عال "اخرج من عندك انها مزحة سمجةمثلك تماما" لم البث انهي كلامي حتى لمحته يخرج من و سط الظلام الدامس لكن انتظر لحظة هذا ليس ذاك الاحمق ، لا يهم بعض المرح لن يضر "الا تعتقدين ان هذا العمل غير مناسب للفتيات" "ليس من شانك ياهذا، لكن احفظ ما ساقول" غيرت نبرتي الى المهددة و وجهت اليه نظرات قاتلة لكني لم ارى الخوف في عينيه كالعادة بل رسم ابتسامة شيطانية على ثغره لا يبدو كمن قابلتهم قبلا حسنا لاباس بهذا سيكون المرح اكبر ساحطم ثقته تلك لذا اردفت واثقة "عندما تلعب بالنار لا تملأ الدنيا صراخا عندما تحرقك" "اوو لبؤة شرسة يعجبني هذا، يبدو هذا مسلي••" لم ينهي جملته حتى يختفي مجددا سحقا احسست بانفاس حارة تلفح رقبتي استدرت بسرعة لاوجه له لكمة قوية لكنه اختفى مرة اخرى سحقا "اخرج يا ابن العاهرة " "حسنا ها انا ذا" "اخيرا" __________ في مكان آخر "سيدي لقد هرب السجين الفا"
"ماهي اخر منطقة شوهد بها" "منطقة بيكا" فتح عينيه على مصرعيهما لقد ارسل ملاكه الى تلك المنطقة ايعقل ان، شعر بخوف لا مثيل له فهي تعني له الحياة كلها يا و يله لو مس شعرة منها فقط انها حياته قال بغضب "نادي كل الرجال حالا اريد ان نعثر عليه حالا حتى لو كلفكم ذلك تفتيش كل بقاع الارض،ساتولى هذه المهمة شخصيا" ______ عودة الى كيرا
تقدمت اليه بسرعة لاوجه له ضربة لكنه تجنبها بسهولة ماهذا سرعته غير طبيعية لكني لم استسلم بل ظللت اوجه له الضربات لكنه كان يتجنبها بمنتهى سهولة الا ان وجه الي لكمة قويةجدا الى معدتي اسقطتني ارضا لكني عنيدة بطبعي لذا نهضت مجددا و اخرجت مسدسي و بدات اطلق بشكل عشوائي لكن لم افلح و دون سابق انذار ظهر خلفي و انتزع مني المسدس ثم ابتعد و اطلق على كلتا قدمي صرخت متالمة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
