تخيّل كدا نوصل لـ الفصل 62 في احد الروايات تبعي🌚 لا تخيل ما تتوقع تمام؟ 👀💔
اليَوم عندي إيديت عملته و جيت انشره.
_ كيف ما عندك شغف و تصممي ايديت؟ 🌚_
_ عمل الايديت شي و تصميم غلاف شي تاني! الايديت هو للملامح لكن الغلاف كل شي، الايديت فيني اجيب الوجه بس و اشتغل عليه لكن الغلاف لازمني خلفية و اضافات و الشخصية على الاقل لحد الصدر على الاقل تكون واضحة! مخيلتي هي السبب مو شغفي... يعني تعرفوا انتم شعور الخوف ان الغلاف ما يعجبك؟ او ان معلومات اللي طلب الغلاف ما بتساعد على انو اصمم الغلاف بشكل جميل؟ اخاف من كدا انا 👀💔 لازمني وقت صغير بس و هفتح الطلبات بإذن الله... ثم ما تعتقدوا اننا طولنا بـ الكتاب دا؟ 😧 ولا نصبر لـ أكتر من كدا فيه؟
شَرط جديد للطَّلب من المَتجر: أطلب غُلاف لروَاية تمّ نشرها فَقط؛ يَجب على روَايتك أن تَكون مَنشورة _ السّبب؟ _ البَعض لم يَنشر روَايته رُغم استلاَمه الغلاف، و من كَان رُغم ان روَايته كانت مَنشورة حَذفها بالتّالي أُلقى غلاَفِي في القمَامة😑 لقد غَضبتُ لذَلك الفعل كَثِيراً، قد أُحرج من تَحذيرك و أدعكَ لكنّ هنَاك فَتاة قد تَعدت حدودها مَعِي مسبقاً عند طَلبها حظّها أنّها قد أقفَلت حسَابها بعد فعلتها تلكَ و لم أستَطع مُحاسبتها عَلى تخطّي حدودها مَعِي؛ لأنها لو كَانت لازَالت مُفعّلة صدّقوني لن أرحمَها! غَضبِي بفعلَتها كان كَبير و لن أتَسامح مع مَن يَفعل كَمثل فعلتها تِلك
_ مَاذا فعلتْ تلكَ الفتَاة؟
_ ببسَاطة قد طَلبت طَلبين، الأول كَان في دُفعَة و الآخر في الدّفعة التِي تَليه، الغلاَف الأول أكثَرت من عيُوبه، أحتَرمتُ رأيها و كدتُ أجدد الغلاَف بطَريقتي لكنّ المُثير للغضب أنّها أقفَلت حسَابها بَعد نَشر الدفعة التّالية التي كَان بها غلافها الثّاني بالتّالي هي لم تَستلم لا الغلاف الاول او الغلاف الثاني و بقَى الإثنَان لديّ 🌚 أليس لدي حق للغَضب؟
_ أينَ الغلافَين؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
