Part 10

4 0 0
                                    

في نهاية الدوام
رين : هيا يارفاق
ادوارد : مهلآ
رين : ماذا
ادوارد : هل سوف نذهب لهم هكذا
رين : كيف
ادوارد : هل سوف نذهب بدون أن نخبرهم
رين : أوه صحيح سوف يقولون عننا مجانين
هارو : إذآ ماذا نفعل
ادوارد : يجب أن نخبرهم
رين : حسنآ اتصل على والدته و أخبرها
ادوارد : ليس لدي رقمها
هارو : و لا انا
رين : ابيه
ادوارد : لا
هارو : لا
رين : إذآ من
ادوارد : لديه اخ اسمه ساتو و لكن ليس لدي رقمه
رين : و انت هارو
هارو : ليس لدي
رين بنفاذ صبر : إذآ ماذا سوف نفعل
هارو : وجدتها
رين :ماذا
هارو :سوف أخبر اختي أن تعطني رقم ساتو
رين بإستغراب : و ما شأن جوليت بساتو
هارو بصدمة : أوه ألم أخبركم
ادوارد : بماذا
هارو : جوليت مخطوبة بساتو
ادوارد و رين بصدمة : ماذا
رين : منذ متى
هارو : منذ أمس
نظر ادوارد لرين وقال : ألم تخبرك اسيل
رين بصوت خافت : حتى وإن سألتها فلن تخبرني
ادوارد: ماذا قلت
رين :قلت انها لم تخبرني
لم يصدق ادوارد رين و لكنه فضل أن لا يسأله لكي لا يحزنه
ادوارد: حسنآ هارو اتصل على جوليت و أخبرها أن تعطينا رقم ساتو
هارو : حسنآ سوف ارسل لها افضل
ارسل هارو لجوليت رسالة
بعد دقيقتين
هارو : لقد أرسلته
رين : هيا اتصل
هارو : حسنآ
اتصل هارو بساتو و ما هي إلا ثواني و رد
ساتو : الو من معي
هارو :انه انا هارو
ساتو : هارو اخ جوليت
هارو : أجل
ساتو : كيف حالك
هارو : بخير و انت
ساتو : بخير
هارو : هل يمكنني أن أطلب منك طلب
ساتو : أجل تفضل
هارو : هل يمكن أن نتقابل اليوم اذا لم يكن لديك عمل طبعآ
ساتو : لا انا متفرق اليوم في أي وقت تريد أن نلتقي
هارو : الساعة 5  عصرآ
ساتو : لا بأس أين تريد أن نلتقي
هارو : في الحديقة العامة
ساتو : حسنآ وداعآ
هارو : وداعآ
رين : ماذا قال هل وافق
هارو : أجل
ادوارد : جيد دعونا نذهب إلى المنزل و لنلتقي في
الحديقة الساعة 4:45
رين : وداعآ
هارو : وداعآ
ذهب كل منهم إلى منزله
في منزل رين
رين : لقد عدت
كان المنزل هادئ فتفاجئ رين من هذا الهدوء
رين بصراخ : امييي..... ابييي..... اسيللل أين أنتم
لم يرد عليه أحد كان المنزل صامت وهذا اخاف رين
كان رين يفكر في والديه واخته الا ان اوقفه صوت صراخ
ذهب رين بإتجاه الصوت وانصدم من ما رآه
رين : من انت و ماذا تفعل هنا
الرجل :بل السؤال من انت
رين : انا اكون ابن صاحب المنزل
الرجل : اذآ انت ابن جاك
رين بإستغراب : أجل لماذا
الرجل : أن ابيك مدين لي
رين بصدمة : ماذا؟ انت تكذب لن اصدقك ابي لم يأخذ دين من أحد من قبل
الرجل : عرفت انك لن تصدق و لكن هذه هيا الحقيقة
رين : اين هم امي و اي و اسيل أخبرني
الرجل بإستهزاء : لا أعلم عندما دخلت لم أجدهم مع الاسف
رين بغضب : لا أصدق اكيد لقد ازيتهم
الرجل : أن كنت لا تصدقني اتصل عليهم
اخرج رين هاتفه و لكن قبل أن يتصل أخذه منه الرجل
الرجل : لا تخبرهم عني والا قتلتهم جميعآ تصرف بطبيعة ولا كأن شي حدث
رين بخوف : حسنآ
اعطئ الرجل الهاتف لرين و اتصل رين على أبيه
جاك : الو
رين كان صامتآ ولم يرد على أبيه وهذا اخاف جاك عليه
جاك : الو رين ما الأمر هل انت بخير
كان رين خائف من الرجل اللذي كان يوجه المسدس نحوه
جاك : رين ارجوك رد انت تخيفني
رين : اسف لقد ضغطت على زر إغلاق المايك
جاك : انتبه المرة القادمة لقد اخفتني
رين : اسف ولكن ابي
جاك : نعم
رين : لا تنسئ لعبة الشرطة اللتي حدثتك عنها
جاك : ماذا تقصد
رين : لعبة الشرطة للسوني هل نسيت
جاك : هي رين انت لم تخبرني بها
رين: ابي اخبرتك انها للشرطة و ليس المجرمين
جاك : رين بني انا في العمل الان
رين : ولكن احتاجها ضروري الان لأنني سوف اتركك إذا لم تجلبها
جاك : رين لاتكن عنيد بعد العمل سوف احضره
رين : لكن ابي انا سوف اموت إذا لم تحضرها
نظر الرجل لرين بمعنى لقد احطأت
جاك : كيف سوف تموت هل انت بخير
رين : ها لا
جاك : هل هنالك احد معك في المنزل
رين : أجل لسوني 4
جاك : هل انت في المنزل الان
رين : أجل هل هي غالية
جاك : جيد سوف أتى حالآ لا تخاف
رين : حاضر وداعآ احبك
جاك : و انا أيضآ احبك
اغلق رين الهاتف و نظر للرجل وقال : لقد اطمأنيت عليهم
الرجل : جيد و الآن فالتمسكوه
كان الرجال متجهون نحو رين و لكن اوقفهم صوت هاتف رين
الرجل : من هذا
اخذ رين الهاتف و و جده ادوارد
رين : انه صديقي
الرجل : رد عليه و لكن تصرف بطبيعة
رد وين على ادوارد
رين : الو
ادوارد : الن تأتي لقد تأخر الوقت
نظر رين الى الساعة ووجودها 4:55 
رين : اسف لن استطيع ابقدوم
ادوارد : لماذا
رين : لأنني مريض
ادوارد : هل انت بخير هل تحتاج الذهاب إلى المستشفى
رين : لا لا يحتاج فقط سوف احتاج الى الراحة
ادوارد : جيد انتبه على نفسك وإذا احتجت لشيء اتصل علي
رين : حسنآ وداعآ
ادوارد : وداعآ
أغلق رين الهاتف و نظر للرجل
الرجل :امسكوه وحذوه إلى المقر
يتبععع



لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 16, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الواقع المؤلم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن