من شدة وقع العشق في قلب ياسر ولهج لسانه بذكر أبا صالح لقبوه بأبا مهدي.
تارة يروه عاقلا يأنس بالناس و تارة يروه مجنونأ يكلم نفسه، هكذا يظنوه، لكنه مفتون يكلم حبيبة فبعض أصدقاءه تلتقط أسماعهم ما يتمتم أبا مهدي مع نفسه قائلا: حبيبي أروح؟
شدكول ؟ تسمح الي هسة؟ ...
وهكذا لا يخطو خطوة في حياته إلا ويستشير من هو بمثابة أبيه وحبيبه وقائده صاحب الزمان(عج).#ياسر_الكلابي 💜
#فاستجبنا_له 💜