استيقظت بسبب صداع ألم برأسي كالصخر .. نفضت رأسي و قمت ذاهبه للحمام .. و ارتديت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و قمت بأيقاظ رعد و تركته في الحمام و غادرت مع حقيبتي و كنت امشي مع فهد و فيصل و زين و حمزه إلى الفصول و الكل في صمت على غير العاده 😶 .. انتبهت لأحد الطلاب و لقد كان يمشي مع صاحبي في الممر و يقومون بدفع الماره بنفس الممر و كنت أقف في وسط الممر و لقد اصتدم بي و أراد أن يكمل بدفعي لكني أوقفت يده و نظرت إلى ملامحه الصدمه و الاساخرة 😒 و قابلته 🙄
قلت 🤔 : لا أذكر أين رأيتك لكنك محفور بذاكرتي و تلك التصرفات ليست غريبه على؟؟ من تكون؟؟
قال و هو ينفض يده عن يدي و يعدل نفسه 😒 : و من يهتم إذا كان يعرفك؟؟
قلت 🤨 : الذين خلفي
قاموا بالرد عليه مباشره بنعم و قلت مكمله 🙂 : انا إلا تتذكروني؟؟ انا الذي قام بضربة في الحديقه العامه و كنت تبلغ من العمر ١٠ أو أصغر و انا ٥ سنوات يا فهيم؟؟ الا تذكر؟؟
قال 😁 : اهاااا إذن انت من كان يلعب مع الفتيات و يقوم بحمايتهن هيهيهي 😉 لا عليك لن أخبر أحدا عن الأمر
(الراويه )
هنا تذكر فيصل و فهد الأمر الذي ذكره سامي عن الفتى الذي اعتدى على لؤي في صغره و كان لؤي سيقوم بقتله لولا إيقافه له لذا كانوا يحاولون إيقاف الأمر كي لا يتطور
لكن لؤي يرد بنفاذ صبر 😤 : و هل تعتقد اني استسلمت لأن اخي قام بأيقافي عن قتلك لقد قمت بجرح تلك الفتاه و تقول انك لم تفعل شيئا هه سأريك اليوم طعم ذاك الجرح الذي فتحته في مقدمه جمجمتها يا حقير
قالت كلمتها الاخيره و تمسك بشعره و قكوم بضرب رأسه في الحائط بطريقه شيطانه لن يسلم منها و لقد سألت الدماء و الجميع يحاولون إيقاف لؤي الهائج
فهد 😰 : لؤي توقف ارجوك توقف هذا يكفي ستصبح قاتلا إذا مات
فيصل 😨 : حمزه أبلغ المعلمين انه لا يعي ما يفعل .. لؤي توقف توقففففففف
