إيرو موظفة كل طموحها هو الحصول على. ترقية في العمل لكن شكلها الطفولي الذي يوحي صغر عمرها يصعب عليها الأمر
وأخيرا أتى هذا اليوم وتحقق طموحها وسط حديثها بالهاتف للإلتقاء بأصدقائها لأجل الإحتفال لقت حتفها لكن حياتها لم تنتهي هنا ...........
لا تسحبو ع...
تسللت أشعة الشمس من نافذتي معلنة عن قدوم الصباح لأرتدي زي الفرسان وأتوجه للعمل كأي يوم معتاد دخلت المكتب لألقي التحية على سورا ككل يوم وتقدم لي مهامي لا أصدق مهمتي هي حراسة إحدى الأميرات كم هذا مزعج لكن الأهم هو أنني سأتلقى أموالا طائلة منه
" هل أنتي هي الأميرة ريا " قلت وانا واقفة قبالة تلك الفتاة التي تحمل نفس الصفات التي أخبرتني بها سورا
" أجل ماذا تريدين ؟" ردت علي بنبرة متعجرفة و مغرورة لكنني تجاهلت طريقة كلامها لأرد ببرود
" لقد تم إرسالي كحارسة لكي " فور أن قلت هذه الجملة حدقت بي بسخرية لتردف
" هل يستخفون بأميرة كيف لهم أن يرسلوا فتاة هزيلة مثلكي لحمايتي " كم هي مزعجة هل علي أن أشير إليها بخنجري حتى أخيفها قليلا لكنها أميرة ويمكنها حتى أن تسجنني تنهدت لأرد عليها
" إن كنت تملكين أي مشاكل بكوني حارستكي فل تتكلمي مع أشخاص بمرتبة أعلى أنا أنفذ الأوامر فحسب "
" لقد مرت فترة كيرا "أتى ذلك الصوت من خلفي لأستدير و ألمح ذلك الوجه اللطيف وجه هانا
" أجل مرت فترة " رددت عليها متجاهلة ريا لتسأل هانا " أتعرفين هذه الفتاة "
" أجل لقد أنقذت حياتي " ردت هانا بإبتسامة لأسمع صوتا ذكوريا قادم من جنبها
" انتي منقذتي " ماهذا إنه الشخص الذي حميته من السيف تكلمت هانا فجأة مما أثار صدمتي
" أخي هل تعرفها أيضا "
" أخي ؟!!!!!؟" صرخت بتفاجأ
" إذا هذه الفتاة هي التي انقذتكي " قال ذلك الفتى لتومىء هانا أما هو فقد أخبرها كيف انقذته مع زيادة بعض البهارات على القصة و بعد إنتهائهم من الحديث حولي قالت هانا موجهة كلامها نحو ريا
" انتي محظوظة لحصولكي على فارسة موهوبة مثلها الآن علينا الذهاب اعذرانا " لكن أخاها لم يكتفي بالرحيل وهو صامت إنما قال تلك الجملة التي أثارت إشمئزازي
" فلتفكري بما قلته آخر مرة "
( تعابير إيرو)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
