الفصل 181: لم أندم على ذلك
مترجم: Henyee
المحرر: Henyee
Ning Xueluo ألقت نظرة سريعة على آخر الأخبار على هاتفها المحمول ، وفقط عندما شاهدت شاشة مليئة بالعناوين مثل "Ning Xi تتحدث بغطرسة بعد الحصول على الراعي" ؛ "نينغ شي يشتبه في أن تصبح عشيقة" ؛ "نينغ شي ترفض الاعتراف بجريمتها ولا تظهر أي ندم" ، هل استرخيت قائلة: "جيد ، تأكد من أن الرأي العام لا يتغير ، وبالتأكيد لا مزيد من الانتكاسات بعد ذلك!"
بمجرد انتهائها من قول ذلك ، طرق أحدهم الباب.
نظر Ning Xueluo على الفور إلى Chang Li بعصبية.
قام تشانغ لي بترتيب قطع المصباح المكسور على عجل وغطى التلفزيون بقطعة قماش قبل فتح الباب.
خارج الباب ، فوجئت Su Yan قليلاً برؤية Chang Li في جناح Ning Xueluo في هذا الوقت. "هل كنت تناقش شيئًا ما؟"
"كان لدي بعض مسائل العمل لأناقشها مع الأخت تشانغ ، لقد انتهينا للتو. الأخ يان ، لماذا أنت هنا متأخر جدًا؟" نينغ Xueluo غير الموضوع.
"ثم تحدثوا يا رفاق ، سأرحل أولاً!" أخذت Chang Li إجازتها ، وأعطت Ning Xueluo نظرة أخيرة قبل مغادرتها.
لم يلاحظ Su Yan التبادل بين الاثنين. كان عابسًا قليلاً ، ونظر إلى الأسفل قليلاً.
عند رؤيته هكذا ، سأل نينغ Xueluo ، "هل هذا له علاقة بـ Ning Xi؟"
لم تقل سو يان أي شيء.
عضت نينغ شويلو شفتها ، وارتعش جسدها قليلاً. "الأخ يان ، هل تلومني؟ لدفع نينغ شي إلى هذه النقطة؟"
تنهدت سو يان. "أنت ، لماذا خيالك دائمًا متوحش ، هذا الأمر برمته هو خطأها ، كيف يمكنني أن ألومك؟ أنا فقط ... ألوم نفسي ... لعدم تسوية كل شيء من قبل ، وجعلها تذهب إلى هذا الحد ..."
"كما أنني لم أتوقع أبدًا أنها تفضل بيع جسدها بدلاً من الاعتذار لي ... لماذا تكرهني كثيرًا؟ ما الذي يمكنني فعله على الأرض لتهدئتها؟ هل تركك حقًا هو السبيل الوحيد؟" كان وجه نينغ Xueluo مليئا بالألم.
تغير وجه Su Yan على الفور ، وقال بنبرة قاسية ، "Xueluo ، لا يُسمح لك بقول هذا ، لقد مررنا كثيرًا لنكون معًا ، لا تخبرني أنك تريد التخلي عن مثل هذا شيء صغير؟"
نينغ Xueluo تحاضن بسرعة بين ذراعيه ، خائفة تعبيرها. "أنا آسف ، لن أقولها مرة أخرى ، أخشى فقط أن تندم على ذلك ، وأن تندم على وجودك معي ..."
حدقت بها سو يان بصراحة قبل أن تقول بحزم ، "لم أندم على ذلك أبدًا."
بينما كان الاثنان يتكلمان ، سمعنا طرقًا أخرى على الباب.
ذهب Su Yan لفتح الباب ، وتفاجأ برؤية Ning Yaohua و Zhuang Lingyu. "عم ، خالتي ..."
"أبي ، أمي ... لماذا أنت هنا؟" فوجئ نينغ شويلو ، وكان على وشك النزول من السرير على عجل لاستقبالهم.
