Chapeter +04+

3.7K 122 153
                                    


هايي 👀

| جِنس ومَشاهد عنيفه كَذلك.. أَعتداء جِنسي ||

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أَنها فقد أَجزاء صفيرة للغايه من الثانيه كانت كَفيله بالغُرابي ليَنتقل إِليه يُمسك الذي صرخ بينما سقط جسدهُ بين يدي الرَجل
الذي أَمسك وسطه وحمله بسرعه يَطمئنه " لا بأس، أَنا هُنا " لم يَفتح تاي عينيهِ من كميه الخوف التي شعر بها للحظه.

" هَـ..هَل أَنا على الأَرض؟ " ضحكه جونغكُوك بينما يحمله كانت تصدح وتضرب مَسامعهُ ليفتح عينيهِ بعبوس يَتنهد براحه،
نظر لعمه وأَمال رأسهُ يَتسائل بأَستغراب " لكن كيف وصلت بهذهِ السرعه عَمي؟ أَنت مُخيف " قالها بينما يُوقفه وينزل بنفسه.

نظر تاي نظرة عابسه وخائفه بينما يدخل للمَطبخ فقد أَخذ الكيس من يده وبدأ بتجهيز القدر ووضعه على النار بينما كتف كوك
يديهِ يُراقبه من الخلف متكئاً على الرُخام يَتفحصه بعينيهِ ويَرسم وضعيه تُناسبه لهذهِ المُكتنزة فوق عضوه الضَخم الليلة.

" لَديك جَسد فاتِن " همسها يَشعر بجسده يَشتعل نشوة فقط مُراقبته من الوَراء، أَدار تاي رأسهُ وتبعثرت خصلاته بينما يبتسم له
ولم يَتفحص عيني الرجل للحظه ليُدرك ما الجحيم فيها بل أَردف بخجل ولُطف " شُكراً لَك عمي، أَنت كَذلك وهو مِثالي "

لم يُجب المعني وبدأ بالأَبتسام وعينيهِ أَسودت بينما تَرمق ذلك الجَسد من شَعره الذي سيشده بقوة الليلة ولرَقبته التي سيَجعلها
بقعة داميه لظهره الذي سيُثبته بهِ ويُمسكه بكفيه بينما يَغرز أَضافرهُ بهِ لوسطه الذي سيُعاني كثيراً الليلة منهُ " لَن يُنقذك أَحد مِني الليلة "

" عَمي، أَتظن أَن الأَغاني تَفقد جمالها بالريمكس؟ بينما أَعمل أَستمع لهذهِ وقُل لي رأَيك، لقد أَعجبتني " أَومئ المعني
وفتحها بصوت عالي كانت Crazy in love ينما يَنظر لعيني جونغكُوك وينتظر منه ردة فعل
والغُرابي وضعه على الرخام وأَغمض عينيهِ يستمع.

أَو هذا ما ظنه تاي عندما أَستدار وأَرتسمت أَبتسامه جونغكُوك مُجدداً وعينيهِ لا تزال مُغلقه 'أَعلمها وأُدرك هَوسك بها'
لا يحتاج لفتح عينيهِ لينظر لهُ، بل لا يحتاج للتواجد قُربه ليراه أَيضاً، تاي كان يُدندن معها ويتمايل بينما يَطبخ ويُجهز الطاولة

لكن هَل يُدرك أَن ما يَفعله يَزيد نشوة وسعادة هذا اللعين قُربه والذي بدأ يَتنهد من شدة حظه كما يَقول " سيجهز "
فتح عينيهِ وتبعه بهما بينما تتحرك فريسته في المَطبخ ويَتحدث معه حول كم يُحب تناول الطعام معه الآن، وكونه كان مُحبطاً لوحده.

ساتَــان ' تايكُوك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن