البارت الثامن /قربه يشعرني بالأمان

60 4 9
                                    

سلام عليكم : قبل بدأ في قراءة البارت 💜

من فضلك اذكر [ الله ] 🤲❤️
و صلي على سيدنا محمد ...🌻

تجاهلو الاخطاء الاملائية





"اين نحن " قالت وهيا تجلس على الارض امام القابع امامها وهو يتكلم مع النادل ...الينتهي واليلتف لها

" ألا تريدن في مطعم " تكلم بسخرية

" هههه مضحك ليس هذا ما اقصده اعلم اننا في مطعم ولكن مطعم ماذا لما شكله غريبا وبيه الكثير من الاشياء كاننا فس متخف "...تكلم بغضب طفيف وبعدها بدات عينها تنظر حولها التتوقف عند عينه التي تنظر لـٍهآ مباشرا ...التصمت هيا

" هيا قفي دعيني اريك شيء ما " وقفت اليذهب لهآ مد يده التنظر له الثواني حتى وضعت يدها التقف ذهبة معه

كان المكان يوجد به الكثير من الأبواب والغرف كان كل ثانية ينفتح لنا بابا ...حتى فتح لنا غرفة كبيرة جداً

و امامنا كان يوجد باب و امامه مسبح تقدم هو اليجلس على حافة المسبح اليرفع بنطال قليل وينزل قدمه في الماء...ارجع نظره لي وهو يأشر لي ان اجلس بجانبه

تردد قليلا ولكن ...ذهبت في اخر المطاف وجد انني اجلس بجانبه رفعه فستاني ...النزل قدمي المياه انصدمت كون توجد اسماك ذهبية الون ساحرة المنظر

التدغدغ قدمي الاضحك

" ابتسمتك " نطق الاتوقف انا ارجعت نظري اليه وجعته ينظر لي ايضا.." ما بها ابتسامتي...اعلم انهَاجميلة"
نطقت بخفر وغرور الازعجه...ولكني انا من انزعجت منه عندما قال " انها بشعة لا تضحكي مرة اخرى " ضحك بشخرية مني الاعبس بحزن كوني تذكرت قول جدتي

ان ابتسم واضحك دوماً كونها تحب ان اكون سعيدة دوماً....

انزلت راسي انظر الى الاسماك بهدوء ...لٱ انكر انني حزنت من قوله لي....

ايثان :

هل حزنت حقا ولكني لم اكن اقصد احزنها ...يالهي لم تكن حساسة هكذا من قبل ...حسنا ايثان افعل شيء العنة عليك ايثان لما احزنتها ...لما.


ادرت جسدي اليها الامسك بكتفها وجعلتها امامي

" اسمعي صغيرتي ...لاتحزني لم اكن اقصد ذلك
كانت امزح معك ...لٱ اتحمل رايت العبوس والحزن على وجهك...حسنا "

تكلم وهو يمسح على خدها بلطف

ملامحها وجهها التي اعشقها ...لم اتحمل ذلك الشعور

انزلت يدي الامسك رقبتها مقربها لي اكثر ...

اغمضت عينها التنزل راسها...كانت على وشك اخذ مراتي تلك الحظة ...التي خضع جسدها الي...رجفتها التي اختفت...

في ظلمات حبك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن