اللي عايز يقراها يبعاتلي على صفحتي الشخصية اللينك موجود على المحدثات.
واستغفرو لعلها ساعة استجابة..
أنت تقرأ
مالك المصري
Romanceيقف كالسد المنيع على باب القصر الداخلي بعدما قام بفتحه، رفع ذراعه غالقًا به الطريق أمامهم، تحدث بنبرة حادة و هو يتنقل بنظره بينهم يتأمل هيئتهم بملابسهم العسكرية التي تدخل على القلب السرور .. "خير يا ولاد غفران.. يا تري أيه اللي رماكم علينا انهاردة...
ستظلي أمي!!..
اللي عايز يقراها يبعاتلي على صفحتي الشخصية اللينك موجود على المحدثات.
واستغفرو لعلها ساعة استجابة..