استغفر الله العظيم و اتوب اليه
لا تنسى التصويت ان اعجبك صديقي و مفضلي🫂👽
_____________
" يونغي هيونغ !
مَرحبًا !
هَل كنتَ بخيرٍ ؟
أَينَما كنتَ؟
إِنها المرةَ الثالثةَ عَلى التَوالِي .
التِي تكونُ بِها
تلكَ الرسائلْ
كَلماتيَ الخاصةُ لكَ .
اليومُ تبقَى اربعةُ أيامٍ .
عَلى العامِ الجَديد .
الفَين وَ خمسةَ عشرْ .
أَي يعنِي أَنهُ الآنَ.
نَحنُ فِي السابعِ و العشرينْ.
أترغبُ بسماعِ ذكرَى ؟
ذكرَى أدهشتِ الجميعْ !
و أَولدتِ التعجبَ و القلقَ بِي .
منذُ عامٍ كُنا فِي طَريقنا .
لنَمضيَ أَولَ يومِ.
فِي الغابةِ بالطبعْ .
الحماسُ يَملأني .
و لَكن مَا كنتَ تشعرُ بهِ
اَنا جاهلٌ بِشأنِه ..
الكثيرُ بالتأكيدْ .
رٌبما خَوفٍ ؟
أو قلقٍ ؟
اشتياقْ ؟
تَرقبْ ؟
لمْ أعلمْ و لكنكَ كُنت تعلمْ.
السيارةْ التي اخذتنا يوْمها كانتْ صغيرةً.
و المسافةُ فِيها أيضًا كانت ضيقةً .
لذا قررَ البقيةُ وضعي أنا و أنتَ فِي الخلفِ .
لأننا كُنا الأصغرَ حجمًا .
اعتَدنا أَن نستمعَ لتذمركَ.
و لكِنني كُنت وَحديَ مَن تَذمر .
بينما أَنتَ وافقتَ بسهولةٍ.
وَ جلستَ صامتًا لبرهةٍ.
فِي منتصفِ جَلستُنا .
أخبرتَني أَنني شخصٌ جيد .
كما فعلتَ معَ الجميع .
قلتَ أنكَ تريدُ أن نقومَ
بحضنٍ جماعيٍ كفرقة .
و قَد حصلتَ عَليه .
أخبرتَنا أَنكَ تُحبنا.
و أنكَ ما ترغبُ بهِ.
في تلك اللحظه .
لم يكنِ الجوائز أو الإنجازات .
بل أن يتوقفَ الزمن .
حين نجتمع سويًا.
لقد ضحكَ الجميعُ قائلين:
"يونغي أصبحَ لطيفًا آخيرًا !"
عندمَا حلٍَ المساءُ
و فكرتُ فيما حدثَ خلالَ اليومِ
شعرتُ أنكَ تقومْ بصنعِ
الوداعْ ..
و كأنكَ كنتَ تعلمْ .
و لكنْ هيونغ !
كَيفَ عَلمتْ ؟"
________________
كتبت لك تلك الرسالة في ٢٧\١٢\٢٠١٤
الساعة الثانية و النصف صباحًا بعد منتصفِ الليل .
من : جيميني :(
إلى : يونغي هيونغي♡يتبع
_____________________
تحديث الساعه ١١ الصبح .
هو انا حاسه انه سئ سيكا بس ده الي طلع مني حصل خيرالمهم
رأيكم يا حلوين ؟؟
لو عجبك فأنا استحق الفوت مش كده 🥸
المهم سؤال
تفتكروا بقيه القصه كلها هتكون كده ؟
عباره عن ذكريات ؟
و لا ايه؟و بس انيوووو
اول مره اشوف الصوره دي و هي اصلا عندي في الجاليري حصل خير 🥸👽
للصوره الي فوق دي بعيده عن أجواء القصه اوي بس بحبها ...
أنت تقرأ
{ هَلْ تَتَذَكَرْ ؟ } : بانقتان .
Fanfictionأَنا مَنْ اقْتَرَفَ ذَلِكَ الخَطَأُ ، وَ لَكِنَكَ مَن تَلَقَّى الْعِقَابَ . أَنَا مَن ذَهَبَ لِلخَطَرِ بقَدَمَيِهِ وَاعِيًا ، وَ لَكِنَكَ مِن اخْتَفَيْتَ تَضْحِيَةً . وَ لأَجْلِ صَدَاْقَتِنَا الدَافِئَةٌ ، قَدْ تَفَرَقْنَا دُوْنَ وَدَاعٍ . أَنَا آسِ...