تحكي قصة فتاة جميلة اسمها يوكي دات طابع غريب ، تحب الهدوء تعاني من مشاكل كثيرة في حياتها .لتقع بين يدي مصاص دماء يعيش في قلعة مهجورة في حقل بعيد عن المدينة . ليقع في حبها و يحاول جاهدا جعلها ملكه .
لنخرج فنتجه للحفلة ، لقد كانت أكثر من التانية عشر ليلا ، رغم انه ليل الا انني شعرت بحماس عوض التعب الذي اشعره بالصباح ، لقد انقلبت الأحداث حقا . -يوكي : سوف اتجول في الأرجاء ، حسنا؟ -سيهون : حسنا ان حدت شيء اخبريني ( يبتسم ) دخلت للحفلة و كان الخمر و العاهرات يتناثران في الأرجاء بحق الجحيم هل هته حفلة ام ممارسة جنسية ، تبا .. وجدت مقعدا فارغا لأجلس به فيتقدم لي فتى نظرت له من الأسفل للأعلى لأقول : ماذا ليبتسم بجانبية فيقول لي : -اتحبين الجلوس معي لتخطر على بالي فكرة شيطانية لأتقدم و اجلس بجانبه ، ليمد لي القليل من الخمر ليقول : تفضلي لأضحك : عذرا انا لا أشرب ( ابتسم بثقة) -ما رأيك ب 5000 $ مقابل الكأس الواحد يا جميلة ؟ لأنظر له بخبث ، : اجل أعطيني المال (ليمد لها المال فتأخد الكأس و ترميه في الأرض لتضحك بخبث) ها هو كأس واحد هل تقدم لي التاني ام لا ( لتنهض فينظر له بغضب ) يا ايتها الساقطة اللعينة لتجيبه ببرود : - لماذا تصف نفسك بصيغة فتاة هل أنت متحول جنسي ؟(تمثل الصدمة ) سرني الاستمتاع معك ، اتمنى ان التق بك اكثر لإستغلالك لتذهب و اتركه ينفجر غضب ، لقد احتالت عليه و اهانته
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
بعد ساعات لم أجد سيهون شعرت بالملل و القرف من هذه الحفلة لأخرج , و بدأت افكر في حياتي الجديدة لأرى جوليا تتمشى فأصرخ باسمها لتستمر هي فالهرب في غابة و انا كالغبية بدأت اتبعها ، لأدخل الغابة ، لأتوقف للحظة فاجدها اختفت لأنظر يمينا و شمالا لأنصدم اني تهت في هذه الغابة : - تبا ماذا افعل ؟ماذا لو أتى عندي شخص ؟ حتى اني لم اضبط قوتي جيدا ( بصدمة) تذكرت القلادة التي أخبرتني جوليا ان لا انزعها لأمسكها و انظر لها للحظة ليغمى علي . بعد ساعات استيقظ لأجد نفسي في المشفى و أمي و أبي يبكيان بجانبي ، انا انهض بسرعة لأقول بصدمة: - ما الذي يحدت ؟ اين انا؟ اين سيهون ؟ لينصدم الجميع فتأتي لتحظنني ببكاء : -اخيرا استيقظتي لقد كنتي في غيبوبة لمدة خمس شهور بسبب حادث سير انا انهض بسرعة لأقول ببكاء : لا هذا ليس ما حذث اين سيهون ؟ و جوليا ؟ اين ذهبت؟ ليأتي الأطباء و الممرضات يحاولون تهدأتي لكن لم ينجحوا ليحقنوني بمهدأ الطبيب يخاطب أمي : اتمنى ان تضعوا لها طبيبا نفسيا فبعد الحادثة عقلها اصبح يفرز تخيلات و احدات لم تحدت قط لتجيبه أمي ببكاء : حسنا شكرا لك ، ايمكننا أخدها الآن ؟ - أأجل طبعا
