الاولى. 🥇في الاغتصاب
الاولى 🥇 في خطف
الاولى 🥇 في يونجون
الاولى 🥇في kai
⚠️ لٱ احلل اي اقتباس او ترجمه للروايه واي سرقه ستعامل معها قانونياً
ماذا سيكون شعورك عندما تستيقضين وتلاحضَِ ان هناك خصله من شعرك قصت عندما تختفي كل يوم قطعه من ملابسك فجأ ع...
اعتذر على الاخطاء الاملائيه + كل ماكتبه من وحي الخيال وليس له صله بالواقع مراح اكولكم ادعموني بضغط على النجمه لان اعرف مراح تضغطو *********************************** يدلف الى قصره يسير بهيبه ورجوله لتستقبله رئيسه الخدم رئيسه الخدم: سيد تشوي هل اعد لك العشاء اردفت تنحني بحترام يونجون: لا طعامي في الاعلى ينتضر اردف مبتسم نهايه حديثه بخبث ليتوجه للعلى تحديدا غرفه إيما فتح الباب ببطئ يدخل بهدوء ليجدها نائمه او نستطيع القول انها تمثل النوم نضر الى صدرها علم من طريقه تنفسها انها مستيقظه خلع حذائه وسترته ليستلقي جوارها فوق السرير اما الاخر فقد كانت تتصبب عراق بسبب خوفها سحبها الى احضانه لتقاومه محاوله الابتعاد اغلق ذراعيه بقوه حولها يحتضنها كانه يريد ادخالها بين اضلاعه شعر بمقاومتها مجداد ليحمل سلاحه وضعه على رأسها للتصنم عند شعورها بشئ حديدي يضغط على رأسها من الخلف انزله يتحسس به جسدها بخفه من فوق راسها نزوالى الى نهايه ضهرها اي مابين ضهر ومؤخرتها كانت تقلص نفسها وتتعرق بسبب الخوف ضغط اكثر بسلاحه على تلك المنطقه يونجون: هل تعلمين ما تلك المنطقه هوسي اردف بخبث يهمس في اذنها اما الاخر ضلت صامته ليكمل حديثه بمكر هامس في اذنها يونجون: رصاصه واحده هنا وستكونين هادءه ومطيعه الى الابد ولن تقاوميني بختصار س-ت-ش-ل-ي-ن ههه اردف يهمس عند اذنها بخبث مؤاكد على اخر كلمه ليقهقه نهايه حديثه كانه مختل إيما: ابعده ارجوك اردفت بتقطع و ببكاء ليبعد الاخر السلاح حاضنها يستنشق رائحه شعرها كانه مدمن مخدرات يونجون: انت لا تطلبين او تترجين انت تأمرين فقط اردف يمسح دموعها بأبهاميه ليقبل وجنتها بعدها حاضنها غاط بنوم عميق اما هي فلم تستطع النوم من شده خوفها وتفكيرها الخامسه صباحا اسيقظ ليجدها مازالت مستيقظه تنضر السقف بشرود اعاد سحبها لحضانه يونجون: لما لم تنم حلوتي الى الان همم اردف بهمس مقبلا وجنتها قرص خصرها بسبب صمتها ليخرح تأوه من ثغرها إيما: انا انا فقط خائفه اردفت بتوتر يونجون: ومالذي يخيفك وانا جوارك إيما: انت يونجون: هههه هل تخافين مني لا تخافي حلوتي لا اؤذيك مادمتي مطيعه فانتي هوسي اردف يعتليها انزل رأسه مقربه وجهه من خاصتها ناوي تقبيلها لاكن مان تلامست شفاههم ادارت رأسها رافضه ذالك تغيرت ملامحه من العاشقه الى الغاضبه ليمسك بشعرها شاده بقوه يونجون: هل تجارئتي على رفضي الان اردف بحده ليمطر عليها بضربات ولكم على وجهها اما هي فاخذت تبكي وتصرخ بقوه تحاول حمايه وجهها ليتركها بعدها داميه الوجه انفها شفاهها وجهها بكامله ينزف تصل دماؤها الى نهديها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج بعدا غالق الباب بقوه اما هي أخذت تبكي بقوه والم على حالها دخل الى غرفته بغضب ليدلف الى الحمام يستحم بمياه بارده لعلها تخمد نار قلبه خرج بعد عده دقائق ليرتدي بدله رسميه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج متوجه الى شركته نهضت بصعوبه متوجه الى الحمام استحمت وطهرت جروحها وضعت المرهم لتخرج بعدها متوجه الى غرفه الملابس فتحت الخزانه لتجدها مليئه بجميع انواع الملابس وجميعها تناسب مقاسها اخرجت فستان زهري قصير دون اكمام لترتديه نضرت الى نفسها في المرأه إيما:لم يُعد هناك شيئاً مُضيئاً لقد انطفأ كُل شيء اردفت تحدث نفسها سمعت صوت طرقات الباب لتأذن للطارق بدخول إيما: ادخل رئيسه الخدم: سيدتي انزلي لتناول افطارك رجاء اردفت بحترام إيما: لا اريد رأئيسه الخدم: كلا انستي ارجوك فقد اصر السيد على تناول وجباتك سيقتلنى ان عارضنى اوامره اردفت بترجي وما كان بوسع الاخرى غير الموافقه لتخرج بعدها معها من الغرفه قاصده مائده الطعام جلست تتناول افطارها فهي جائعه حقا انهت صحنها كاملا لتقفه بعدها عائده الى غرفتها وكل ماحدث هاذا تحت انضاره فقد كان جالس في مكتب شركته يراقبها عبر حاسوبه قاطع مراقبته لها دخول احدهم دون طرق الباب ومن يستطيع الدخول بتلك الطريقه غير صديقاه سوبين: ياا اين كنت منذ يومان وانت مختفي اردف بغضب يجلس على الكرسي مقابله كاي: اجل اين كنت مالذي يشغلك الى تلك الدرجه يونجون: متى تعلمان انني الاكبر هنا و تتحدثا معي بأدب اردف يعيد بضهره متكأء على الكرسي سوبين: الاكبر في مؤخرتي اردف بستهزاء ليناضره الاخر بحده اما كاي فسقط ضاحكان سوبين: ماذا فعلت بموضوع تلك الفتاه اردف يسأله ليبتسم الاخر بفخر رادف يونجون: انها في منزلي تفأجا الاثنان من رده كاي/سوبين: ماذا اردفا معا بتفاجاء كاي: هل قبلت بك يونجون: كلا خطفتها اردف ببرود سوبين: هل انت مجنون هاكذا سوف تكرهك ولت تتقبلك يونجون: لايهم المهم انها قربي حتى لو اطررت لقتلها وابقاء جثتها بين احضاني اردف بهدوء نضر الاخران لبعضهما بصمت يعلمان بجننون وهوس صديقهما لاكن فاجأهما وصوله لتلك المرحله من الهوس والجنون
