اعتذر علـّۓ. الاخطاء الاملائيه
كل ما اكتبه م̷ـــِْن نسج الخيال وليس ڵـهٍ صاله في الواقع
************************************مستلقي جوارها عاري الجسد يضمها بين احضانه لازلت مغمى عليها منذ سَـآعــهْْ تقريبا ...تنهد بعمق لينهض متوجه الى الحمام يستحم ...ويرتدي بعدها بدله رسميه سوداء ...وقف امام المرأه يسرح شعره ويرش من عطره الرجولي مرتدي ساعته الفضيه اللامعه كان كامل تركيسه وانضاره على انعكاسها في المرأه كيف تنام علـّى السرير عاريه متكوره على نفسها كالجنين يستر جزئها السفلي فقط غطاء خفيف تنهد ليخرج بعدها مغلق الباب بهدوء .... نزل من اعلى الدرج لاكن وقف للحضه عندما وجد جون يقف في منتصف صاله المنزل يرتدي ملابس سوداء بالكامل حتى حذائه كانت سوداء وكانه احد افراد المافيا يقف فاتح اقدامه برجوليه وواضع كفيه بجيوب بنطاله
نضر الييه ببرود عند رؤيته ينزل اما هو فاكمل سيره نحو الاسفل
يونجون: هل تريد الذهاب معي
اردف بهدوء مخرج سكاره من جيب بنطاله يشعلها
جون: اجل
اجاب ببرود اومئ ڵـهٍ الاخر بهدوء ليسير وجون يتبعه لاكن الاخر استغرب ليس م̷ـــِْن عاده جون استقباله والحديث معه ببرود هاكذا عند رؤيته كانا يسيران معا ببرود وغرور كانهم اسد وشبله ... ركب سيارته المارسيدس السوداء مكان السائق وجواره جون لينطلق بسرعه وخلفه مموكب كامل من حراسه ورجاله تتبعه بسيارات مضلله سوداء
... وصل الى مقره بعد دقائق قليله ليترجل من سيارته داخلا بهيبه وبرود ينحنى ڵـهٍ جيش رجاله
قلب عيناه بملل فور رؤيته لكاي فاتح ضراعيه يتقدم ڵـهٍ لحتضانه
كاي: اوووو واخيرا رائيناك
اردف يحتضنه ليومئ ڵـهٍ الاخر ببرود
كاي: لقد اشتق ڵـك حقا
اردف بشتياق واضح ولم يكن ليونجون سوى احتضانه
يونجون: وانا كذالك
اردف مربت على ضهره وهو يحتضنه
سوبين: ياااا يالكم من خونه
اردف من خلال مكبرات الصوت المنتشره في جميع امنحاء المقر عند رؤيته لهم من خلال الكامرات والمنتشره كذالك ليبتسم كاي ويعطي وجهه الى احد الكامرات ماد لسانه لغاضه الاخر .... اكملو طريقهم نحو مكتب يونجون ليدخلو وبجلس علـّى احد المقاعد الجلديه برجوله وتكبر
أنت تقرأ
هوس أبليس† (تشوي يونجون)
Mystery / Thrillerالاولى. 🥇في الاغتصاب الاولى 🥇 في خطف الاولى 🥇 في يونجون الاولى 🥇في kai ⚠️ لٱ احلل اي اقتباس او ترجمه للروايه واي سرقه ستعامل معها قانونياً ماذا سيكون شعورك عندما تستيقضين وتلاحضَِ ان هناك خصله من شعرك قصت عندما تختفي كل يوم قطعه من ملابسك فجأ ع...