بارت جديد" كَم انتِ بلهاء في نضري...؟"
"جنكوك كَم كَـ كم انت "
'' ماذا كم انا ماذا تجرئي وقوليها "
''كم انت وسيم حسناً "
"احسب كنت فقط اود ان احسب حتى اعرف كيف اتعامل معك وايضاً
لباسك هاذا فقط هُنا خارج الغرفه لو رأيتكِ بهاذا البس سأقطع رأسكِ"رفتي بصوت خفيف شبه مسموع '' واثق جداً مغرور غبي ''
التفت عليك واقترب وردف
" حسناً انتبهي على الفاضك يا طفلتي"
"لست طفله"
"بلا"
خذجَ جنكوك وبقيتي انتِ تنضرين من النافذه إلى جمال المدينه لتسمعي صوت جنكوك
"هيي انتي تريدين انزول صَحيح"
"نعم نعم"
"حسناً أُريد ليله ساخنه"
" لا لا لا انه مُؤلم"
"حسناً يا مجنونه ابقي في الغرفه مع الجدران مثل المجانين "وبالفعل بقيتِ في الغرفه تنضُرين من النافذه لسماء السوداء التي توشك على هطول الامطار
كُنتِ تشكِين وتبكِن لسماء وكأنها تسمعك ليقاطع بكائك صوت طرق الباب
"من "
"انا الخادمه يوري اتيت بالطعام "
"ذهبتي لفتح الباب بعما مسحتي د موعك اخذتي الطعام وشكرتها اقلقتي الباب وضغتي الاكل
على الطاوله وردفتِ" ليسا لي شهيه اهـ"
تمدتِ على السرير وغطيتي في سُباتك
10:8مساء
يَدخل الغُرفه ويرى تلك المَلاك النائم نضر للأكل الذي امر بالخادمه جلبه
انها لم تأكله عقد حاجبيه وردفَ'' لم يعجبها ام ماذا "
تقدم إلى السرير وبيده الطعام ليضعه بيجانبها لتستيقظ تلك الفتاة التي سلبت منه روحه
وقلبه وتفكيره ردف بهدوء"لِمَ لم تتناولي طَعامك لم يُعجبك "
" فقط لم اشتهيه لذالك فضلت النوم عن الطعام "
ابتسم ووضع يداها على شعرها المنسدل على ضهرها وبدء بِطعامها
بَينما يطعمها ردف " عليكِ الاكل جيداً حتى لا تُتعبيننِ معك "
إبتلعت الطعام وردفت " قَصْدَك من اجل شهُوتك حتى لا تفقدني "
" لنقل ذالك لا كن لا عليك تناولي طعامكْ فقط "
انتهت من الطعام وذهب هو ايضاً للإستحمام انتهى من الاستحمام بينما الاخره لم يأتيها النوم
بسبب هطول المطر المفاجئ وصوت الرعد الذي يُخيفها
خرج ليراها داخل الغطاء خائفه تقدم لسرير وتمد بيجانبها وردف لها وردف
" هل هاذا كله خُوف من صوت الرعد "حركتي رأسك بِمَعنى نعم
" انا معك لا تقلقي تُريدين النوم بجانبي "
انزلت راسها بِاستحياءْ لتردف " هل لِي بسؤال "
"ماذا سؤالك ان لم يُعجبني لاً أُجاوب "
" حسناً لماذا اصبحت لطيفاً فجئه فهاذا يُخيفني ويقلقني لذالك مابك "
" اهَ حسناً انا هاكَذا تَئتني لحضات أُصبخ بارد وغاضب ولحضات هادء
ولطيف لاكن ليسا مع الكل انمَ انتي فقط "" اتمنى ان جانبك هاذا يضل دَئماً حتى لا اجن بسبب انفصامك ''
ابتسم وردف " لم تُجيبيني على سؤالي "
" لا اعلم "
" خجلك يقودني للجنون لذالك لاً اخذ رأيك ابداً ''
شدها حتى تلاصقك اجسادهما اصبحت تشعر بِبروز عضلاته على بطنها
وهُوا ايضاً بداء بشعور ملامح صدرها على صدره ضلت تنضر ولم تزيح نضرها عنه
لتردف بصوت طفيف '' جـنـكـوك اعتقـ"" اصمتي "
" هل اتاك الانفصام "
" نعم اصمتي أُريد النوم "
'' جـنـكـوك أُريد اخبارك بشيء مهم ارجوك "
" ياإلاهي ماذا "
" "
اشوفكم في البارت الجاي
أنت تقرأ
اسِـيـره تـحـتَ جـنـاحـكَ سـيـد جـيـون جـَنـكـُوك +18
Teen Fiction{تَسْطَطِيِع الهُرُوبْ مِنْ كُلِ شٍيِءْ مِنْ الِإزْدِحَاَم وَ الضَجِيِج ، لَكِنَكَ لا تَسْطَطِيِع الهُرُوبْ مِنْ فِكْرَة وَاحِده تَدُور فِيِ رَأْسِكَ }!... أبــعــاد🍷