بارت جديد اتمنى ينال اعجابكم 👽" هل اتاك الانفصام "
" نعم اصمتي أُريد النوم "
'' جـنـكـوك أُريد اخبارك بشيء مهم ارجوك "
" ياإلاهي ماذا "
" أُرِيد هاتف عُوضاً عن هاتفِ الذي كسرته إلى أجزاء "
" لا "
" لمَ "
" فقط لا "
" لم اقتنع بالإجابه ''
" هل سأنتضر للغد لِقناعك هيونا ان لم تنامي الان سأفعل شي لاً يُعجبك "
اغمضتِ عينكِ بِمَعنا الاستسلام
7:8
استيقظ جـنـكـوك من النوم ليراها نائمه ذهب للحمام وفعل كل ما يخص روتينه اليومي
خرج من الحمام لِراها نائمه" ياإلاهي مازالت نائمه "
خرج من الغرفه بعد طبع قُبله رَطِبه عَلَى شفتاكِ ومن ثما ذهَب لِتناول الفطور صَعَد للأعلى
لِجدها تنضر من النافذه بتمعن لِسماء شعرت هيونا بِذراع تلتف حول خصرها وتشدها نحوه
غرس وجهُه في عُنُقِها اصبحت تشعر بالقشعريره بسبب قُبلاته ااتي يطبعها في انحاء عُنُقِها
ابعدتْ يداه بِخفه والتفتت لَهُ لِتَنضر طَويلاً لعينيه كَأنها تُود إخباره بشيء انزلت رأسها
وَرَدفَت
" أشعُر بالمَلل هُنا أُود الخروج على الاقل خارج الغرفه فأنا لم اخرج مِن هُنا لِعده ايام "
زفر الهواء وامسك فكها ورفعهُ حتى تقابلت اعينهما ورف" حسناً سَأجعلك تَخْرُجين لاكِن بشرط "
ردفتْ بإنفعال " موافقة "
" بلهاء حَسناً شرطي هو ان تخْرُجِ معي فقط وتصعدي معي فقط بالمختصر ان تُرَافقينِ اينما ذهبت "
" صعب جداً لاكِن لـاكن موافقة "
" حسناً بدلي ملابسك وسأنتضرك هُنا حتى تنتهين "
" ألن تذهب للعمل "
" لا أَريد ان اذهب اليوم أُريد الراحه فقط معك "
" ا حـ حسناً "
ذهبتِ للحمام استحميتي وبدلتي ثيابك ذهبت امام جـنـكـوك لتلتفي حول نفسك
" لا اعتقد ان هاذا مناسب "
" اهـ مُتْعِب من فِي الاسفل لا احد "
" بالا الحرس والخادمات "
" اهـ انه بالفعل مُتعب "
ذهبت لِخزانته ليخرج منها قَمِيِص واسع وطويل بالون لاسود ويرميه إليك
" اعتقد ان هاذا مناسب "
" كبير جداً لا يناسب "
" حسناً انسي الخروج "
" حسناً سأذهب لتبديل ملابسي "
ذهبتي لتبديل ملابسك كما أمرك خرجتي امسك بيداك ونزلتم
" لست طفله حتى تمسك بيدي "" اهـ اصمتي سأفعل ما يحلُو لي "
أشار لكِ بالجلوس على المائدة الطعام وكان طعامك بالفعل جاهز
بدئتي بالاكل وهو لم يمل من النضر لكِ وانتِ تأكُلِ
انتهيتِ من الاكل تضعي رأسك على الطاوله بتعب
" هل الاكل اعجبكِ "" للغايه "
" حسناً تعالي معي الان سؤريك مكان جميل مثل جمالك "
" اين ؟؟"
ذهبتم للحديقه الخلفية لنجدي بها نافوره كبيره وشجر في كِل الارجاء
ورائحه الورد في كُل مكان والبحيره الصغيره التي تشتمع حولها البعض من الطيور
كانت اشبه بالحلم " واه انها مثل الاحلام جميل جداً احببت ذااك "
تقدمتي لطيور التي كانت تقف بجانب البحيره مددتِ اصبعكِ لِاحده
الطيور لِصْعد فُوق الصبعكِ اصبحتي تمسحين على رأسه بخفه
تقدمتي لجنكوك " لقد امسكت به انضر انه لطيف "
ابتسم بخفه لتردفي بصوت خافت " بارد "
الطلقتي الطائر لتضيفي على كلامك " جنكوك اشعر بِدوار هل من الممكن ان نعود "
" اهـ حسناً لا مانع لدي "
وفي لحضه حملك وذهب بك للغرفه وانتِ مازلتي في صدمه من افعاله تاره يصبح لطيف ورومنسي
وتاره يصبح بارد وقاسي وضعك على السرير وغطئك وفي لحضات اعتلاك اصبح ينضر مباشره لعينكِ وانتي
تنضري لعينيه اقترب منك وردف بهمس بجانب أُذُنيك " هيوناً هل انتي تتعمدين جذبِ لكِ "
أنت تقرأ
اسِـيـره تـحـتَ جـنـاحـكَ سـيـد جـيـون جـَنـكـُوك +18
Teen Fiction{تَسْطَطِيِع الهُرُوبْ مِنْ كُلِ شٍيِءْ مِنْ الِإزْدِحَاَم وَ الضَجِيِج ، لَكِنَكَ لا تَسْطَطِيِع الهُرُوبْ مِنْ فِكْرَة وَاحِده تَدُور فِيِ رَأْسِكَ }!... أبــعــاد🍷