بارت جديد اتمنى ينال اعجابكم🪐اقترب منك وردف بهمس بجانب أُذُنيك " هيوناً هل انتي تتعمدين جذبِ لكِ "
عقدتِ حاجبكِ بستغراب ورفتي " لما اتعمد ذالك هل انا جذَابه لهاذه الدرجه "
ابتعد عنها وستضحك وردف '' جداً لدرجه لا تعرفين كيف تُبادلين القبل العميقه "
نضرتي له بنزعاج وردفتِ " اعرف أُبادل جميع انواع القُبل لا تسخر منِ"
" أثبتي لي انني لا احب الاثبات بالكلام في هذه المواضيع "
" بطبع لاً أُثبت اعرف ما يدور في رأسك جيداً مزعج "
إِعتدل في جلسته وردفْ "حمقاء لقد جلبت حمقاء لا تعرفين تبادل القبل
ولا الممارسات ولا شيء يسلِني فقط تنامِ وتأكلِ بلهاء "إِنهمرت دموع عينيك بالحضه كنتِ صامته فقط دموعها المتناثره تصقط
اقترب منها وبداء بتقبيل شفتيها التي كانت ترتجف نزلَ لِعُنُقِها وبداء بِوضع علاماته
الملكيه وهِي مستمره بالبكاء الصامتْ بداء بفتح ازِره قميِصه أغمضتْ الاخره
عينيها خوفاً لِأنها علمت بما سيفعله معها لان امسق قميصها من الاسفل
وخلعه اصبح ينضر لشفتيها الحمراوتين بتمعن فتحت عينيها ببطئ بعد ما قَبلهُما
تسلل لِمْشبكْ حمالة صدرها وفتحهُ رماها بِعْشوائيه اصبح يمتص صرها الاول
وثاني يعتصره بِيده أَصبحتْ تحاول كتمْ اهاتها لانوثيه حتى لايصبح الامر اكثر خطوره
رفع رأسه لِتتقابل انضارهما لتردف هيونا بصوت متعب " جـنـكـوك ارجوك لا اصططيع
تحمل الألم ارجوك لا تفعلها فقط هاذه المره '''' انا أأمر وانتِ عليكِ التنفيذ لاً اتوقف سأدخل قضيبي بقوى اكبر اصمتي ''
''ارجـ جـوك لا ''
''اصمتي وإلا ضربتك ''
خلع كُل شيء يسترهما اصبح يضع علامته الملكيه في جميع انحاء جسدها
اصبح كلوحه فنيه شعرت بسأل يتمرر حزل مهبلها فعلمت ان لسانهُ
بدء بتمرير رفع رأسه ممسكاً بقضيبه وادخله دفعه واحده أطلقتِ اهاتها
الانثوية التي قادته للجنون اصبح يدفع ويدفع وهي تستمر بالبكاء
" توقـ قـف اهـ ارجـ جـوك اهـ مـ مؤلم أَخْرِجه أخْر جـ جه اهــ"
بدء بتقبيل شفتاك حتى يخفف الم الدفع قذف داخلكِ اخرج قضيبه
وتمدد جانبك يلهث " اهـ كان كان ممتع ''
غطيتي جسدك الذي الصبح لوحه فنيه بسبب علاماته الملكيه اعطيته ضهرك
شدكِ لِعناقِه حتى التصقط الجسادكم''توقف تـ توقف اكرهك اكرهك ''
''شدك اكثر حتى أتَى لجـنـكـوك اتصال من هاتفه إِلطقط هاتفه
" مرحباً
"يا صاح اين انت لقد مرة فتره طويله ولم التقي بك هل هُناك شيء تخفيه عنِ "
" لا او في الحقيقه نعم هُناك شيء سأخبرك به عندما نلتقي "
" انت تعرفني اكثر من نفسي لا اصططيع تحمل كلمه سأخبرك به عندما نلتقي لذالك
دعنا اليوم نلتقي في الملهى وانا ايضاً لدي شيء هام لك "
"حسناً عند حلول الساعه العاشره انتضرك هُناك "
" حسناً إلى القاء "
أرجع جنكوك شعرهُ للخلف وتنهد بتعب وسند نفسه وذهب للحمام انا الاخرى
إِكتفت بالبكاء حتى غفت
" انتِ ...انتِ استيقظِ هيونا ان لم تستيقضي سأضربك بأقوى ما لدِي "
فتحت اعينها ببطئ لتردف بصوت مبحوح " ماذا كُنت نائمه اننِ متعبه "
" سأعد من واحد إلى ثلاثه ان لم تنهضي سأفعل مافعلته في الصباح "
"نهضتي بقوه لِصقط غطاء السرير ويضهر جسدك الذي اصبح كل خريطه
سحبتي الغطاء بسرعه وسترتِ نفسك وردفتِ " ا امـ مـذا تُريد "
" اذهبِ للأستحمام وإرتدي شيء غير الغطاء العين هاذا"
" فقط "
" هل تستهزئين "
" لالا اسِفه سأذهب "
كُنْتِ تحاولي النهوض بصعوبه وهو اكتفى فقط بنضر ولم يتجرء حتى على مساعدتكِ
" لاً تُساعدني "
" لا بطبع لا "
واخيراً امسكتِ بِمقبض باب الحمام واقلقته نزعتي غطاء السرير عن جسدك امام المرء
اصبحتِ تنضرين لجسدكِ الذي اصبح مشوه بالكامل " اصبحت اكره جسدي كما اكرهك "
ذهبتِ للإستحمام بصعوبه حتى انتهيتِ إرتديتِ ثيابكِ داخل الحمام حتى لا تُقعين بنفس الفخ
مره أخرى كانت عباره عن قميص ابيض وبنطال اسود سندتِ شعرك على ضهرك ووضعتِ البعض من مساحيق
اتجميل ورشيتِ العِطر وخرَجتِ استغرب انكِ إرتَاديت ثيابكِ داخل الحمام اصبح شارد بكِ لجسدك ورائحتك وشعرك
وضع هاتفه داخل جيبه وكان على وشك الخروج لتردفِ " لمَ طلبت منِ ان اتزين وانت ذاهب هل سأتزوج الحائط"
" فقط هاكذا كنت أُ ريد ان أراك ولا تسألِ ولا تبدلِ ثيابك حتى اعود "
اقفل الباب وذهب امسكتِ رإسكْ بتعجب وردفتِ " سيقودني للجنون انا اعلم ذااك اعلم "
بعد بكاء طويل وتعب اصبح الضلام فِي الغرفه يتزايد عند غروب الشمس وانتِ تنضري لنافذه
ويعنيكِ المنتفختان ووجهكِ يرمز عليها ملامح التعب والقلق والخوف
أنت تقرأ
اسِـيـره تـحـتَ جـنـاحـكَ سـيـد جـيـون جـَنـكـُوك +18
Teen Fiction{تَسْطَطِيِع الهُرُوبْ مِنْ كُلِ شٍيِءْ مِنْ الِإزْدِحَاَم وَ الضَجِيِج ، لَكِنَكَ لا تَسْطَطِيِع الهُرُوبْ مِنْ فِكْرَة وَاحِده تَدُور فِيِ رَأْسِكَ }!... أبــعــاد🍷