⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
"اخذك بعنفواني؟"⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
يداعب خصلات زهريه تعود للقابع باحضانهمظهر لطيف ووديع ومثيراً عندما يبصر بعينيه الداكنه
تلك العضات العاشقه على صفاء صغيره وشحوبه الوردي
سلب انفاسه وكثيرا شكرا الهه الفاً بعد المليون لانه التقى زهرته الصغيره
احب تفاصيله الناعمه حجمه الناعم الساكن بين ذراعيه
ناعم ووديع لدرجه الاكل من جديد
الاستمرار؟ ربما بعقله لكن صغيره متعبفزع الاثنان على صوت غاره من الخارج
الخوف انتشر بين الجميع بارجه حربيه تتعمق باتجاههمالاسوء هي بالتأكيد تبحث عن الزهري والداكن
الشعور بالخوف انتشره الارض امنه وهادئه لالاف السنين والان تتعرض للخطر
الداكن راوغ صغيره ليحبسه بغرفته بوسط سيل من الجنود
"ائتمنك على مُلكي ان لم اعد أهتمي به"
خاطب الملكه التي تركت الداكن يسبح للأعلى و امام البارجه ببعد عشر امتار يسبح بسرعه في محاوله لابعادها عن المدينه
نجح حيث بارجه ضخمه عملاقه تتبعه انها تقترب منه بسرعه وهو يسبح بسرعته التي لاشيء بالنسبه لها
براسه فقط زهرته اللطيفه وهو فقط اراد العيش معه لما هذه الانانيه
كَرِهَ البشر برمتهم اظلمت ملامحه التي كساها الغضب والحقد الكبير
سابحا بقوه بعد ان قام ببعض الحسابات داخل عقله
اما العوده لزهرته اللطيفه حيا يحضى بقبلاته او ميتا يبكي زهريهه فوقه
نحو الشعاب المرجانيه الصخمه المغطيه للصخو يسبح بسرعه باغتهم
محاولا اقناعهم بالارتفاع عن الشعاب حالما اقتربو غير مساره داخله فيها بقوه
جاعلا من البارجه تتحطم ثم تنفجر لاشلاء
الصوت دوى واصلا للاعماقايقنت الملكه حسمت المعركه والفائز فيها هم لكن تمنت ان يعود ذلك الاخطبوط سريعاً ان لايموت
هو انقذ كائنات عاشت لملايين السنين بهدوء وسلام بعيد عن قذاره البشر
ماان لمحت الاخطبوط سابحا نحوهم شعرت بسعاده غامره
اقترب منها منحني امامها بوضع دامي ومجسات ممزقه نازفه لكنه فقد وعيه بعدها أثر نزيفه
عند استرجاعه وجد نفسه على سرير حبيبه الذي يتكور باحضانه معانقا اياه بقوه
مجساته ملفوفه باعشان طبيه وجهه مملوى بالجروح والكدمات
حاول الحراك بخفه الا انه ايقض الاخر
الذي هجم عليه بالعناق القوي والقبل اللطيفه
وهذا بدايه الراحه بهذا العالم القاسيتمنى وبشده ان هذه النهايه ويبدو ان مشيئه الرب حققت له هذا
"زهري كُن مُلكاً لي"
"داكني انا مُلك لك من الان"دنى خاطفا شفتي الآخر قليلا يرتوي بها إلى ان هدئت اعصابه
⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀
موب راضي عالنهايه بس الافكار نفذت صراحه
نلتقي بكتاب اخر
أنت تقرأ
الهجين|𝗬𝗠✔︎
Fanfiction"فَقَط لِأنَنيَ بَحرٌ أَغرَقُ وَ أَنجُواَ بِمُفرَديَ" • بَفصول قصيره! •يـونـمـين •مُهيمن :جيمين •الراضِخ: يونغي •ابتدأت 21/6/2021 •انتهت 27/6/2021 •الغلاف صنع يدي!.