⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
جالس على صدفتي البيضاء الرقيقه اللعب حصان البحر الذي بات انيس وحدتي
الملكه ومنذ ذاك اليوم تحطمت فيه البارجه ماعادت قوات البشر من جديد
قامت بترقيه داكني ليصبح قائدا عظيما أصبح اكثر شهره من ذي قبل في انحاء المملكه
وهو لم يعد الي منذ ايام كم اشتقت اليه وللمساته همساته ورائحته افتقده كثيرا وجدا ولااعلم موعد عودته
كعادتي اردتدي احد قمصانه التي تغطي عري جسدي العلوي مع عضوي التي تغطيه حراشف زعنفتي
تكورت على صدفتي لافا حولي زعانف ذيلي الريشيه الطويله
احلم بالاستيقاض ورؤيه قائدي يقف امامي مبتسماً بملابسه الحربيه وهالته المسيطره المنبعثه من حوله
انسدلت جفوني مغمضاً عيناي بوهن اثر مهاجمه النعاس لي
سقطت نائما املا الرب ان يحقق امنيتي الاستيقاض على قائدي والتمرغ باحضانه ودفئها
-
تراقص خصلات الحرير الداكنه حدقتاه البنفسجيتان تلمعان
انهى ماعلى عاتقه وهو يتوق للقاء زهرته باحر من الجمر
شعور حلو يداعب دواخله منتظرا فقط الاذن بالمغادره
اجتماع ملكي طويل للملكه ورجالها القاده كانت حدقاتها الصافيه بلون السماء مثبته على الداكن
الذي يلوب ويتقلب يرغب بالمغادره هي قد حسبت قهقهاته بشده لكن فجرتها بنهايه المطاف
نظر الجميع لها في حين هي اشارت بابهامها للداكن
"اذهب له يبدو انك ستقتلنا جميعا ان تاخرنا"
اكملت كلامها جعلت الجميع يقهقه
فهم الان مغزى كلامها في حين هو حك موخره راسه بحرج طفيف ثم اندفع مغادراً قبلهم
بخفه ورشاقه وسرعه لايعلم كيف ظهرت اندفع نحو زهرته
فتح الباب مندفعا للداخل لاحظ صمت المكان ومايراود فكره ان زهرته نائمه
نبض خافقه بقوه لدرجه انه وضع يده على
قلبه محاولا تهدئه خفقانه
"سحقا لك اهدئ يالعين"
شتم نفسه مندفع بخفه متوسدا جانب صغيره
أنت تقرأ
الهجين|𝗬𝗠✔︎
Fanfiction"فَقَط لِأنَنيَ بَحرٌ أَغرَقُ وَ أَنجُواَ بِمُفرَديَ" • بَفصول قصيره! •يـونـمـين •مُهيمن :جيمين •الراضِخ: يونغي •ابتدأت 21/6/2021 •انتهت 27/6/2021 •الغلاف صنع يدي!.
