⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
على صدفه بيضاء مزرقه حيث أُتُخِذت سريراً للزهري الصغير
كان يقبع فوقها ممسكا مرأته مع مشطه المزين باللؤلؤ الامع يسرح شعره الزهري بهدوء
قليلا ثم فتح نافذه غرفته الشاغله مساحه من اعلى قمه البرج بجانب غرفه الملكه
راقب المدينه من الاعلى متأمل جمالها شكر الاله كثيرا اذ ان هذا انتهى على خير
وانه عاش بين قوم يحبونه لن يتخلو عنه كعائلته
جيمين اتبع الاخرون الذي اكتشف بالنهايه انهم يشبهوه جسد انسان علو وجسد حبار او اختبوط سفلي
بجانب الحرس الملكي
لم يشتق ولو للحظه لعائلته وحياته ك ادمي لم يفكر بالامر اساسا
بل اقسَم على الموت في سبيل ان لايصل اقرانه البشر الى حيث موقع المملكه
او الاصح اطلانطس
مكان ساحراً اشبه بالجنه فيه مالا تتصور من جمال الطبيعه والكائنات
وسط القصر الملكي على مائده الغداء الملكه برفقها ابنتها تجسلان مع تبادل احاديث طريفه مع يونغي
كان شارداً طوال الوقت فكان قد جذب أنظار الاخرتين له
"اتسائل عما يشغل بالك يونغي"
الملكه خاطبت يونغي الذي استيقض من سرحانه مبتسم بخفه
أنت تقرأ
الهجين|𝗬𝗠✔︎
Fanfic"فَقَط لِأنَنيَ بَحرٌ أَغرَقُ وَ أَنجُواَ بِمُفرَديَ" • بَفصول قصيره! •يـونـمـين •مُهيمن :جيمين •الراضِخ: يونغي •ابتدأت 21/6/2021 •انتهت 27/6/2021 •الغلاف صنع يدي!.