Chapter #1#

17K 117 19
                                    

Jungkook

كانت هذه الملابس تدفعني الى الجنون. كنت على بعد ثلاث سنوات من  بلوغ  الاربعين من عمري،
وكان ارتداء ربطة عنق و سراويل رسمية يسبب لي القلق. يالها من مزحة.

قمت بفك ربطة عنقي لألمح اخي ينظر لي من زاوية عينه، لقد كانت مجرد بروفة زفاف لعين، لم يكن لامر حقيقي حتى يوم غد. اعلم انني  لحاجة ان اكون متماسكا من اجل ذلك، لذا يمككني ان اخفف ربطة عنقي الليلة.

اخي وانا لم نتفق جيدا، في الواقع لم اقابل خطيبته الا قبل  ايام  قليلة كان السبب الوحيد لكوني في حفل زفاف هو مواكبة المظاهر.

لم تكن والدتي تبدو و كأن أبنائها  لا يحبون بعضهم البعض كثيرا. كان ديف و كريستي زوجين لطيفين لكنني لن اخبرهما بذلك ابدا
كنت اقف مع ديف حاليا امام المذبح  في انتطار كريستي ووصيفات العروس للدخول، كان هذا  يستغرق وقتا اكثر مما كنت اتوقع.


اعتقدت انني قد احتاج  الى الذهاب الى النادي والتخلص من التوتر لاحقا. كرهت الذهاب الي هناك مؤخرا، لكنه كان احد الخيارات المتاحة لي. لم اجد صعوبة في العثور علي فرعي يريد القيام بمشهد معي هناك .

كنت سأحب شيئا اكثر اهمية هناك . لم اكن اصغر سنا  و لم ارغب في ممارسة الجنس مع الفاسقات في النادي طوال حياتي، لكني فعلت ما كان لدي حتى انني  فعلت بعض الحسابات علي عدد قليل من
مواقع المواعدة لانني بدات اشعر باليأس.

لم اتحدث الي اي شخص  هناك حتي الان، دكن اذا استمرت حياتي في هذا الاتجاه  واذ لم يسقط علي بعض الخاضعين كهدية من الرب ، فربما سأفعل ذلك قريبا.

مررت يدي من خلال شعري الداكن وفككت ربطة عنقي قليلا. بدأت بنقر علي قدمي بينما انظر  حول الكنيسة بملل، كان مكانا جميلا، كانت عائلتي ثرية للغاية ولم تكن والدتي تتحمل زواج ديف في منطقة مشتركة كما اشارت اليه. والدتي كانت " كاتارينا لوكوود" مصممة ازياء مشهورة عالميا
كانت هي السبب الوحيد الذي جعل اي فرد من عائلتنا يملك هاته الأموال.

معظم حياتي  وجدنا انا وديف طريقنا لكسب اموالنا الخاصة في وقت لاحق من الحياة، ولكن لا يزال لدينا صناديق ا ستئمانية، بدأت العمل عنكا بلغنا سن الثامنة عشر، بالكاد لمست نفسي علي الاطلاق

لكن والدني قد اخبرتني و هي في حالة ثمول في ليلة السنة جديدة انها واصلت في ضخ المزيد من الاموال في حسابي الخاص لانني كنت طفل و المفضل لديها. اقسمت على التكتم على الرغم من انني كنت ارغب في فركها في وجه اخي. كما منت افكر في امي. اقتحمت الأبواب فجأة  لاسمع رفقاء العريس يقولون " انهم قادمون، انهم قادمون"
قالت : "لقد كان هناك حادث مؤسف  بسيط مع..... أوه اللعنة ما اسمه؟ "

Yes  daddyOù les histoires vivent. Découvrez maintenant